الصفحه ٣٦٧ : ارتفاع حكم المغيّى فانّه بالمفهوم قلت قد
بيّن فى محلّه انّ دلالة القضيّة على المفهوم لا يقصر عن
الصفحه ٤٥٧ : البراءة من هذا التّكليف المجهول والقول بانّ قضيّة
حديث الرّفع فى المقام هى كون الواجب الإتيان بالباقى
الصفحه ٤٥٨ : القضيّة فعدم السّقوط محمول على نفس الميسور وثانيا أنّ بناء
على الحمل على الاخبار يمكن أوّلا أن يكون المخبر
الصفحه ٤٨٨ :
المأخوذ فى القضيّة الشرعيّة ماخوذا على نحو الاستيعاب والاستغراق ومجموع
الوجودات والاحسن ما افاده
الصفحه ٤٩٤ : قضيّة البلاغة وغير موجب للتخصيص بباب دون باب والفرق بين
ما اخترناه وما اختاره المصنّف ره يظهر امّا فى
الصفحه ٥٠١ : الغرض
الاشكال بشمول القاعدة للضّرر الثانى بتنقيح المناط او كون القضيّة اللفظيّة
طبيعيّة فتامّل ويحتمل ان
الصفحه ٥١٣ : ان يكون مستندا الى غير القضيّة العقليّة امّا بناء على انّ
الاعدام لا تعلّل فواضح وامّا بناء على انّ
الصفحه ٥١٧ : لعلّه اظهر هنا) امّا بالنّسبة الى الفقرة الاولى فلعدم تطرّق احتمال
كون القضيّة جزاء فيها لعدم وجود الشرط
الصفحه ٥٥٨ : الفاضل انّه لم يستوف الأقسام ولا يخفى انّ هذا التوجيه مبنىّ على كفاية
المسامحة العرفيّة فى القضيّة
الصفحه ٥٧٢ : للطبيعى وهو كونه موجودا بوجود وحدانىّ فلو
كان المشكوك باقيا على فرض القضيّة التعليقيّة لكان هو الفرد
الصفحه ٥٧٨ : هذا الوجود
بين كونه مستمرّا او غير قابل للبقاء واختصاصه بقطعة من الزمان وقضيّة لا تنقض
اليقين بالشكّ
الصفحه ٥٨٣ : الزبيبى كان سببا لارتفاع حليّته كما انّ عدمه سبب لثبوت الاباحة
فانّ قضيّة الاستصحاب ابقاء الحكمين على
الصفحه ٥٨٤ :
فى القضيّة المتيقّنة وهذا معنى الحكومة وهكذا الحال فى استصحاب وجوب
الصّلاة فى الوقت فى امرأة رأت
الصفحه ٥٨٩ : تقدّم من انّ تعلّق الاحكام بالافراد انّما
هو على نحو القضيّة الحقيقيّة لا الخارجيّة ولا بدّ ان يحمل كلام
الصفحه ٥٩٢ : الاستصحاب قد نزّل
القضيّة المشكوكة منزلة المتيقّنة وجعل الشّيء المشكوك منزلة المتيقّن فلو كان
للمستصحب وهو