الصفحه ١٨٦ : قرينة
صارفة عن حمل العلم المأخوذ غاية فى ادلّة اعتبار الأصول على القطع الى الاعمّ منه
ومبنى الورود على
الصفحه ١٨٧ : الكلام فى المقام انّما هو فى كلّية
ادلّة الطرق والأمارات الظنّية بالنّسبة الى كلّية الأصول وتوضيح الحال
الصفحه ١٩٦ : لا يقال انّه لا
يدلّ على كون القرآن حجّة بالاستقلال بل مع الانضمام الى التّمسك بالعترة وهذا
معنى عدم
الصفحه ٢٠٢ : الظّن بوجوب اكرامه لذمّه العقلاء
وصحّ مؤاخذته من المولى الثانى الاجماع العملى من الصّدر الاوّل الى الآن
الصفحه ٢١٠ :
الرئيس وان اطلق الاجماع واريد الكاشف منضمّا الى المنكشف فعلى طريقة الشّيخ من
قاعدة اللّطف كان اللّفظ
الصفحه ٢١٣ : بحيث
يستكشف منهما قول الإمام ع على وجهين متنافيين فكذلك فى المنقول فيكون كلّ واحد
منهما بالنّسبة الى
الصفحه ٢٢٦ : النّافين لحجيّة الخبر ومن
المثبتين فتامّل) لا يبعد ان يكون اشارة الى انّ النّافى لا يعمل به لانّه خبر واحد
الصفحه ٢٣٣ : تمام الموضوع مثلا اذا كان الموضوع لحكم النجاسة
الماء وتغيّره صحّ الاستصحاب بالنّسبة الى الماء وبالنّسبة
الصفحه ٢٤٤ : والنّصارى قال اذا يدعونكم الى دينهم قال
قال بيده الى صدره نحن اهل الذكر ونحن المسئولون وعن الوشّاء عن ابى
الصفحه ٢٥٥ : الاقتصار عليه ولا يجوز التعدّى منه الى سائر الظنون لاصالة حرمة العمل بالظنّ
ولذا يكون من جملة مقدّمات دليل
الصفحه ٢٥٦ :
ويتعدّى منه الى غيره فتدبّر.
قوله
(كان ابعد عن الردّ فتامّل) الظاهر انّه اشارة الى انّ ما ذكره على تقدير
الصفحه ٢٦٦ : الاحكام ويعتمد عليه فهل هو كذلك ايضا
فى الموضوعات ام لا ذهب بعض الى حجيّة قول العدل الواحد فيها منهم كاشف
الصفحه ٢٧٣ : الواقع فتامّل اشارة الى ما سيجيء من الاشكال فى هذا الوجه عند الكلام
فى حرمة العمل بالقياس قوله
جهلا بسيطا
الصفحه ٢٨٣ : الاصل الجارى فيها من دون التفات الى العلم الإجمالي وهذا
هو الاشكال الاوّل قوله
(مجازفة اذ لا علم ولا ظنّ
الصفحه ٣٠٢ : فى الادلّة الاجتهاديّة ما
هو الاقوى والأقرب الى الواقع فى الكشف عنه فيقدّم على غيره وامّا الاصول