الصفحه ١٣٤ :
التسهيل ما يلزم من عدم رعايتها العسر والحرج حتّى يرجع ذلك الى انسداد باب
العلم وعدم امكان الوصول
الصفحه ١٦٦ : فيه عين المحمول فهو هو كما فى قولك الإنسان حيوان
ناطق مع انّ انحلال قولك صلّ الى قولك الصّلاة واجبة
الصفحه ٢٢١ : من
المراجعين الى علم الكلام والنّاظرين فيه وكان دأبهم الخوض فى العقليّات والارتياب
فى النقليّات كان
الصفحه ٣٣٣ : كلّ حيوان قابلا للتذكية الّا ما
خرج هذا مضافا الى ما عرفته من الملازمة بين حرمة اللّحم والنّجاسة
الصفحه ٣٨٠ : انّه ايّهما والتّمسك به بالنسبة الى احدهما المعيّن
ترجيح بلا مرجّح فلو قال اكرم النحاة ثمّ قال لا تكرم
الصفحه ٤١٨ : على وجه الاختصار فنقول انّهم اختلفوا فى وجه المصير الى الاحتياط
فى المتباينين وعدم جريان البراءة فيهما
الصفحه ٤٢٨ : لا يدلّ على كون الموضوع له عندهم مفهوما مبيّنا كما هو
المدّعى مضافا الى انّ هذا شيء ذكره الوحيد
الصفحه ٥٦٤ : به وليس ظنّه عنوانا
مستقلّا فى الاعتبار متّفقا عليه لكلّ احد ولو لم يستند الى دليله الخاصّ قوله وان
الصفحه ٥٦٦ : علم الحكم والموضوع الواقعيّان وعلم استمرار الحكم الى غاية
معيّنة فى الواقع وشكّ فى حصول الامتثال به
الصفحه ٥٧٢ :
فقد شكّ فى اصل حدوثه وما علم وجوده فقد علم ارتفاعه فانّ وجود الطبيعى
بالنّسبة الى الافراد كنسبة
الصفحه ٥٩١ :
حنثه بما عداها فجعل ضرب الضغث بدلا خلاف مقتضى الحلف ويحتاج الى جعل عامّ
آخر ولم يثبت ذلك الّا فى
الصفحه ٦ : والطريقيّة ويكون ناظرا الى الواقع
فيدخل فى الادلّة والأمارات ومنها ما يكون الموضوع فيه هو الواقع لا الواقع
الصفحه ٣٦ : الى حكم غير القاطع الخ اشارة الى انّ الامثلة المذكورة بعد ذلك وان كانت امثلة
للقطع الموضوعى بقول مطلق
الصفحه ٨٣ :
الّذى يتوقّف عليه انجاء النّبى قبيح اذا لم يلتفت الى هذا التوقّف ويكون حراما
والصّدق الموجب لهلاكه حسن
الصفحه ١٦٧ : الّا
انّه يخرج بمجرّد ذلك عن تحت الطّلب لاستحالة تعلّقه بالحاصل وكون انضمام الايجاد
الكلّى الى الطّبيعة