الصفحه ١٢٨ :
قلنا : خوطبنا به
والحكيم لا يخاطب بما لا يفهم ، وأيضا الواو في قوله تعالى : (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ٨٠ :
الجاحظ (١) : لا فعل للعبد إلا الإرادة ، وما عداها متولد بطبع المحل.
النظام (٢) : ما خرج عن محل
الصفحه ١٩٢ : ، وكفة الميزان كأطباق الدنيا ».
قلنا : لا وثوق
برواية من روى هذا عنه ، وإن سلم فذكره للعمود والكفة
الصفحه ١٩٨ : : (ستلقى بضعة مني بأرض خراسان لا يزورها مؤمن إلا
أوجب الله له الجنة ، وحرم جسده على النار) (٢) ونحوه وفي
الصفحه ١٤٨ : .
__________________
عليهالسلام : هو الفقيه المناظر ، المحيط بألفاظ العترة أجمع غير
منازع ولا مدافع ، قال الفقيه حسام الدين بن
الصفحه ١٢٦ : يجوز أن راويه سمعه خبرا فتوهمه قرآنا ، وذلك تشكيك في كونه قرآنا ، والله
تعالى يقول : (لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٨ :
الردى. ونشر فيها
الايمان والهدى ولقد جدد الله بعلمه وسيفه الدين الحنيف واحيا بجهاده واجتهاده
الصفحه ١١٥ : النعم ، ويميز بذلك من يشكره ممن لا يشكره ؛ إذ قد ثبت أنه
تعالى ليس بجسم فامتنع أن يلقي جل وعلا مشافهة
الصفحه ١٣٧ : ، بدليل قوله تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ
__________________
وعشرون ليلة ،
ومشهده بظفار
الصفحه ٥٦ : المخلوقات
اتفاقا بيننا وبينهم.
وعلم الله تعالى
ليس بتصور اتفاقا كذلك ، فإن أرادوا بذلك ذاتا لا يحيط به
الصفحه ١٧١ : (٢) لقوله تعالى [فيهم] : (وَما مَنَعَهُمْ أَنْ
تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا
الصفحه ١١٨ : وغيرهم :
بل الأنبياء أفضل [من الملائكة] (١).
لنا : قوله تعالى
: (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ
الصفحه ١٤٠ :
شرطا ، بل أطلقوا ، قالوا : لأن عليه دليلا قاطعا.
(٣) قول الأئمة هو
الحق : وهو أنه لا إثم على المخطئ
الصفحه ١٧ : : وباعتبار كونه متعلقا
للمدح عاجلا ، والثواب آجلا ، والذم عاجلا ، والعقاب آجلا.
جمهور الأشعرية :
لا مجال
الصفحه ١٠٥ : شيعتهم (٣) ، والبهشمية : يجوز ذلك قبل وقوع القتل لا بعده ؛ إذ قد
حصل موته بالقتل (٤).
المجبرة : لا يجوز