الصفحه ١٣٦ : الكتاب له.
وكتاب (مبادئ الأدلة) ، وفي الفقه (التحرير) وشرحه ، وهو اثنا عشر مجلدا ، (والتذكرة)
وكتاب
الصفحه ٧٨ : اثنا عشر
إماما ، وأنهم بعد الحسين من ولده.
(٦) قال في الشرح ٢ /
٢٨ : قيل : وكان ابتداء هذا القول من
الصفحه ٢٤ : دعاته في الآفاق فأجابه عوالم في بلدان
مختلفة ، ولبث في مصر عشر سنين ، ثم اشتد عليه الطلب من عبد الله بن
الصفحه ٥٨ : في العربية ، [فلو كان] لفظ ثابت يطلق عليها في الأزل حقيقة كما زعموا
لكان لفظ موجود كذلك ، ولكانت لا
الصفحه ١٩٩ : يحي الهادي ، يحي الله به الدين) (١) ونحوه
وفي الناصر للحق
الحسن بن علي بن الحسن [بن علي] بن عمر [بن
الصفحه ١٢٥ : يتواتر الفرش.
بعضهم : بل العشر (٥).
والحرف الثابت في
إحدى القراءتين دون الأخرى عند الجمهور
الصفحه ١٩٦ :
وغيرها من الآيات الدالة على أنها هي العترة الطاهرة ومن تابعها ، وبما ورد في
المعصومين (٤) خاصة ، مما لا
الصفحه ٣١ : البصري ، في الطبقة الحادية عشرة من طبقات المعتزلة ، قال
الإمام يحي : هو الرجل فيهم ، قال ابن خلكان : كان
الصفحه ١٤٦ : آحادي لا يثبت الاحتجاج به في هذه المسألة ؛ لأنها من
أصول الدين.
وإن سلم فهو مجمل
بيّنه خبر الوصي
الصفحه ٣٩ : بذاته تعالى لا بأمر غيره ، ونحو ذلك (٤).
بعض أئمتنا عليهمالسلام (٥) ، وبعض شيعتهم (٦) ، وأبو علي
الصفحه ٢٦ : ٣ ـ ٤).
(٣) الإمامية : هي
إحدى فرق الشيعة ، وهم من يقول بإمامة الأئمة الاثني عشر.
(٤) البكرية : من
المجبرة ، وهم
الصفحه ١٤٣ : ، وبعض الحشوية ، والنجدات من الخوارج ، قال : ثم
اختلف هؤلاء فزعم الأصم أنه لا يجب نصب الأئمة في كل وقت
الصفحه ١٦٠ :
لا خلاف في صحته [بين
علماء آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وشيعتهم ، وأهل التحقيق من غيرهم
الصفحه ٢٣ : عليهمالسلام
، الملقب طباطبا الرسي ، أحد أقطاب الدين ، وأئمة الزيدية ، ولد سنة ١٧٠ ه بعد
قتل الإمام الحسين بن
الصفحه ١١٤ :
على العبادة ، وكان سلطان الأئمة وإمام السلاطين ، ورافع منار الدين ، أخذ العلم
عن أبيه عن جده ، وعنه