الصفحه ١٨٣ : خالِداً فِيها) (٥) الآية ونحوها (٦) ولم يفصل.
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
الصفحه ١٨٩ : : جمع بسرة. وعلى الجملة أن
محققي علماء العربية أجمعوا على أن ذلك قياس فيما عدا صنعة البشر من نحو برمة
الصفحه ١٩٨ : (يدخلون الجنة بغير حساب)
ونحوه.
وفي علي بن موسى
الرضا عليهالسلام عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال
الصفحه ١٢ : كالصلاة.
(٢) العقائد : المراد
بها هنا نحو شفاعة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وخلود أهل الكبائر
الصفحه ٢١ : التفكر المطلوب
به ذلك.
وهو ينقسم إلى
قسمين : صحيح ، وفاسد.
والأول : ما يتبع
به أثر ، نحو التفكر في
الصفحه ٢٧ : ) (٥) ونحوها.
فرع [المستدل نفس الدليل]
ووجود المستدل على
الله سبحانه لازم لوجود الدليل ؛ لأن وجوده هو نفس
الصفحه ٢٩ : (٢) عليه (٣) أو (٤) ما يجري مجرى الغير (٥) ، وهو نحو الوجود (٦) في تأثير المؤثرات ، وشرطه أن لا يكون مؤثرا
الصفحه ٣٨ : أصنافه وتباينها ، مميزا كل منها عن الآخر
أكمل تمييز ، نحو إحكام خلق الإنسان وتمييزه بذلك عن نحو إحكام خلق
الصفحه ٤١ : محدثا ؛ لحدوث
صفته الوجودية ، ونحو ذلك (٥) ، وقد مر بطلان كونه تعالى محدثا ، ونحو ذلك الأشعرية : بل
معان
الصفحه ٥٦ : العدلية ، وأوضح بالنهاية طرق الهداية ، ووزن بالقسطاس أقدار
العلماء من الناس ، وأغنى بالاقتصار طالب النحو
الصفحه ٦٢ : نحو (مؤمن).
الشيرازي (٤) وابن الحاجب (٥) لم تقع (٦).
__________________
(١) أبو بكر
الباقلاني
الصفحه ٦٤ : جني : هو
الأغلب في اللغة ، وأشعار العرب وكلامها مشحون به.
(٣) أبو علي الفارسي
: هو العلامة النحوي
الصفحه ٧٦ : الْقَدِيمِ) (٢) وثبوت نحو « رسم قديم » بين الأمة بلا تناكر (٣).
كتاب العدل
هو لغة : الإنصاف.
واصطلاحا
الصفحه ٨٤ : نحو الخشبة حركة واحدة ، وكسرهم نحو العود كسرا واحدا لا ينكره عاقل.
قالوا : لو أمكن
لصح منهما مختلفين
الصفحه ٨٦ : في نفسه ،
ولا محل له.
قلنا : يستلزم
الحاجة على الله سبحانه إليه ، ونحو العبث حيث لم يكن مرادا في