الصفحه ١٣٢ : السوفسطائية.
(٣) وهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح) رواه أبو ذر ، وابن عباس
الصفحه ١٤٠ : ، قال ابن خلكان : أخذ الفقه عن أبي يوسف ، وهو ممن قال : بخلق القرآن ،
وهو مرج ـ أي : يقول بالإرجا
الصفحه ١٥٨ : الْقُرْبى حَقَّهُ).
(٢) قال في الشرح :
ولعله أراد عليهالسلام
بهذا الخبر ما رواه أبو بكر : (نحن معاشر
الصفحه ١٧٣ : (٥).
ابن عباس ،
والصادق ، والقاسم ، والهادي ، والناصر (٦) ، وأحمد بن سليمان عليهمالسلام ، وقد روي أنه
الصفحه ٢٠٠ :
بمرضاته ، ونجانا برحمته. آمين آمين.
قال في الأصل وهو
الشرح الذي اعتمدناه أصلا لهذا.
وافق الفراغ من
الصفحه ٤ : ) ورمزنا
لها ب (م خ) أي متن مخطوط.
جـ ـ نسخة الشرح
المطبوع وهو الشرح الكبير الذي حققه الدكتور عطا الله
الصفحه ٥ :
وقد اعتمدناها
وكان المتن فيها باللون الاحمر والشرح باللون الأسود وحاولنا أن يكون اللفظ مشتملا
على
الصفحه ٣٥ : فثبت الثاني ، وهو حدوثه ، ولزم حدوث لازمه ،
وهو السموات والأرض).
ذكر في الشرح المطبوع أنه نسخة متأخرة
الصفحه ٦٠ : ء وهو البليغ) وليست هذه الزيادة موجودة في الشرح المطبوع.
(٤) حيث قال : مدلول
الاسم والصفة في أصل اللغة
الصفحه ١٤٨ : إسناد أهل اليمن والجيل ، وعنه الأخوان جميع كتب الأئمة وشيعتهم وغيرهما
، وله مؤلفات منها : شرح الأحكام
الصفحه ١٥ : .
__________________
(١) ـ ما بين القوسين
غير موجود في نسخة الشرح المعتمدة إلا على سبيل الشرح ، وهو موجود في بعض النسخ كمتن
الصفحه ٢٠ :
(٣) في نسخة المتن الخطية زيادة (وقد عرف بذلك حداهما) وليس ذلك
موجودا في الشرح المخطوط لا متنا ولا شرحا
الصفحه ٣٣ : الفعل المحكم ، وهو تقدير بيوت شمعها برصيفها له ،
فليس حدهم بمانع.
فإن قيل : فما
شرحه (٢)؟.
قلت
الصفحه ٨٦ : عند العقلاء قطعا.
(٤) وهم الكلابية
والأشعرية.
(٥) ما بين الأقواس
غير موجود في الشرح المطبوع ، وذكر
الصفحه ١٣٤ : المعاند مطلقا (٥)
__________________
(١) قال في الشرح :
والإجماع ، والاجتهاد.
(٢) فإنه خارج عن