الصفحه ٣٨ : .
__________________
(١) م ط (لأن المعدوم
لا تأثير له ضرورة) م خ (لأن العدم).
(٢) بكسر الدال
وفتحها.
(٣) لو قال : (ولأنه)
لكان
الصفحه ٤٦ :
قلنا : لو كان
تعالى جسما لكان محدثا كسائر الأجسام ؛ لحصول دليل الحدوث فيه مثلها ، وقد مر
الدليل
الصفحه ١٠٧ :
تعالى يقول : (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) (١) ويقول عزوجل في مدح المؤمنين
الصفحه ١٦٠ : ، ولخروجه من الأمة
باشتهار زندقته.
أئمتنا عليهمالسلام وشيعتهم : وطريقها بعد [علي عليهالسلام وولديه
الصفحه ١٣٧ : وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) (٥) ، وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا
دِينَهُمْ
الصفحه ١٣٦ : كاتبه أهل الديلم فوصل إليهم سنة ٣٥٣ ه ـ ثم قصد هو سم فاستولى عليه
بعد محاصرة كثيرة ، وأسر مرارا ، وهو
الصفحه ١٢١ : ، وابن مسعود ، وابن عمر ، وابن عمرو بن العاص ، وأنس ،
وجبير بن مطعم ، وحذيفة ، ومجاهد ، وإبراهيم وغيرهم
الصفحه ١٣٨ : أُمَّةً واحِدَةً) فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١٨٠ : ) (٢) أي : باطلا ، فلو كان مسقطا لم يكن باطلا.
قالوا (٣) : يفرق في العقل بين من أحسن بعد الإساءة ، وبين
الصفحه ١٥٧ : اليد
لفاطمة عليهاالسلام ، لأن في الرواية أنها [عليهاالسلام] أتته تطلب حقها بعد أن رفع عاملها ، فإيجاب
الصفحه ١٥٨ : : (إن الله إذا أطعم نبيه طعمة فهو للذي يقوم من بعده) قال : أخرجه أبو داود.
(٣) في كتب الحديث (العمال
الصفحه ٨٣ : اختياره
كذلك ، فلم يكشف عن الجهل في حقه تعالى ، كعدم اطلاع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على أهل الكهف
الصفحه ١٠ : الصحابة والتابعين ، وأتباعهم إلى يوم الدين من أهل ملته.
وبعد : فإنه لما كان علم الكلام هو أجل العلوم
الصفحه ١٢٠ : .
أئمتنا عليهمالسلام ، والبهشمية : ولا يجوز لغير نبي.
الإمامية : بل يجب
ظهروه للإمام.
عباد (٢) : بل
الصفحه ٢٠٠ : سبحانه ، وليس كذلك إلا الذين شهد الله بإيمانهم ، وحكم بنجاتهم
من عترة خاتم النبيين.
ختم الله لنا