الصفحه ١٩٩ : هاديا ومهديا ومستلب
الرباعيتين لو كان بعدي نبي لكان إياه).
وفي الهادي إلى
الحق يحي بن الحسين
الصفحه ١٦١ :
فصل [في التفضيل]
العترة عليهمالسلام والشيعة : وأفضل الأمة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي كرم الله وجهه : (أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا
أنه لا نبي بعدي) (١) وهذا الخبر متواتر مجمع
الصفحه ١٥٢ : قال لي : ادع لي العشرة) وفي
رواية (ادع الثلاثة أبا بكر ، وعمر ، وعثمان) فلما دخلوا أمرهم بالجلوس على
الصفحه ١٥٣ : قتال بني حنيفة ، وعمر إلى قتال
فارس والروم ، لأن الآية خطاب للمخلفين ، ولم يدعهم النبي صلى
الصفحه ١٥٩ : لعامله في الهدايا حلت له.
وخبر عمر (أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعده إذا جاء مال البحرين بكذا وكذا
الصفحه ٥٨ : في العربية ، [فلو كان] لفظ ثابت يطلق عليها في الأزل حقيقة كما زعموا
لكان لفظ موجود كذلك ، ولكانت لا
الصفحه ٦٢ : وخصها به ، ولم يعهد لها اسم قبله خاص (٢) وذلك حقيقة وضع الحقائق لا التجوز وإلا لكان كلما وضع من
الأسما
الصفحه ١٨٧ : : صديق بن سعيد الصوناخي ، عن محمد بن نصر المروزي ، عن يحي بن
مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر مرفوعا (شفاعتي
الصفحه ٩٢ : أصابته فتنة انقلب على وجهه
خسر الدنيا والآخرة.
ومن الناس مثل ما
قال تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍ
الصفحه ١٤٩ : المشاهد ، وصارت إليه الخلافة بعد عمر بن الخطاب سنة ٢٣ ه وافتتحت في
أيامه أرمينية والقوقاز ، وخراسان
الصفحه ١٦ :
المهدي (١) عليهالسلام ، والمعتزلة : بل هو الضرورية.
قلنا : لو كان هو
الضرورية لكان من لم
الصفحه ٢٦ :
فإن كان المبطل به
مانعا لكون المبطل حجة ، ولم يتضمن الإثبات لخلاف ما ادعاه الخصم تعين كونه شبهة
الصفحه ١٢٨ : بعده ، وهو معدوم هنا.
القاسم بن إبراهيم
، والهادي ، والمرتضى ، والحسين بن القاسم العياني (٣) : وفواتح
الصفحه ١٥٤ : فأجمعت الأمة على بيعته يوم السقيفة بعد المنازعة ، فآل أمرهم إلى
الوفاق ، وأما عمر فلما نص عليه أبو بكر لم