الصفحه ١٣٨ : تعالى : (وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ) عام بدليل أن الكتب مع الأنبياء كثيرة ، ونظيره قوله تعالى
الصفحه ١٤٨ : .
وذلك باطل حيث لم
يثبت ذلك للأنبياء صلوات الله عليهم ، قال تعالى : (ما كُنْتَ تَدْرِي
مَا الْكِتابُ
الصفحه ١٧١ : ، قال في الشرح : ذكره في
الصحاح.
(٦) في ذكر خطايا
الأنبياء عليهمالسلام
وغيره من أن الخطأ والنسيان
الصفحه ١٩٢ :
__________________
(١) الأعراف : ٨.
(٢) الأنبياء : ٤٧.
(٣) الحديد : ٢٥.
(٤) الشاعر : هو زهير
بن أبي سلمى ، وصدره (لدى أسد
الصفحه ١٩٣ : منها ؛ لأنكم تزعمون أن الأنبياء والمرسلين يقولون :
سلّم سلّم ؛ خوفا من أن يقعوا فيها ، وذلك أعظم تكليف
الصفحه ١٩٥ : سِدْرَةِ الْمُنْتَهى عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى) (٥).
قلنا : تلك جنة
تأوي إليها أرواح الأنبياء صلوات الله
الصفحه ٢٠٥ : ................................................... ١٦٦
فصل في خطايا الأنبياء .................................................... ١٦٨
فرع ووقوعها
الصفحه ٦٧ : ثعلب في مجالسه.
(٤) البقرة : ١٣٨.
(٥) الشورى : ١١.
(٦) وهو حيث كان لفظ
الكاف زائدا ؛ لأن المعنى
الصفحه ١٣٦ : الجوهرة الشفافة ،
والرسالة الكافية ، والرسالة الهادية ، والدرة اليتيمة ، والأجوبة الكافية ، وكتاب
عقد
الصفحه ٥٦ : علماء الإسلام ، وحوى بحاويه دقائق الأصول ، وعبر بمعياره
حقائق المعقول ، وأزهر بأزهاره حدائق الكافية
الصفحه ٦٢ : ذلك الكافية ، والشافية ، بالإضافة إلى
ذلك اشتغل أيضا بعلمي الأصول والفروع ، ومن مؤلفاته في هذا الأخير
الصفحه ٦٨ : .
(٤) نجم الدين : هو
محمد بن الحسن الأسترآبادي ، وهو إمام النحو نجم الدين شارح كتاب الكافية لابن
الحاجب
الصفحه ٩٣ : الكافي ، لأن من أطاع الله تعالى نور الله قلبه ، كما قال الله تعالى : (وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ يَهْدِ
الصفحه ١١٢ : .
والالتطاف : العمل
بمقتضاه.
والخذلان (٣) : عدم تنوير القلب ، بزيادة في العقل الكافي ، مثل تنوير
قلوب
الصفحه ١١٧ : ].
ولا خلاف في حسنها بين الأمة.
البراهمة (٢) : بل قبيحة ؛ إذ العقل كاف.
قلنا : لا يهتدى
إلى امتثال