الصفحه ١٥٧ : البينة عليها
خلاف الإجماع.
وأيضا اعتمد على
خبره ، وهو (نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما خلفناه صدقة).
مع
الصفحه ١٥٨ : الْقُرْبى حَقَّهُ).
(٢) قال في الشرح :
ولعله أراد عليهالسلام
بهذا الخبر ما رواه أبو بكر : (نحن معاشر
الصفحه ١٥٢ : ، فلم
يردوا علينا السلام ، فقال علي بن أبي طالب : السلام عليكم معاشر الصديقين
والشهداء ، فقالوا : وعليك
الصفحه ١١٨ :
(فصل) في ذكر الملائكة
والملائكة صلوات
الله عليهم أفضل من الأنبياء عليهمالسلام.
الأشعرية
الصفحه ١٢٠ :
تلبيس وتشكيك بتصديق الأنبياء صلوات الله عليهم ؛ لأن الكفار يقولون : لا نصدقك ؛
لأنه قد أتى بمثل هذا
الصفحه ١٦٨ :
فصل [في خطايا الأنبياء]
الهادي والناصر عليهماالسلام ، وبعض البغدادية : وخطايا الأنبيا
الصفحه ٢٣ : المكلفين إما أن يجب عليهم النظر في صحة
دعوة الأنبياء عليهمالسلام أو لا. الأول دور ؛ لأنه لا يجب النظر إلا
الصفحه ٩٨ : بعمله ، ولا يعاقبه إلا بذنبه (٣).
المجبرة (٤) : [بل] يجوز أن يعذب الأنبياء ، ويثيب الأشقياء.
قلنا
الصفحه ١٣٠ : العلم بالأربعة خاليا عن السبب (٦).
__________________
(١) م ط (وما تقدم
على غيره).
(٢) الأنبيا
الصفحه ١٣٧ : : (لا يختلف عالمان ، ولا يقتتل مسلمان) ولم يفصل ، ولم
يثبت جوازه (٧) في كل شرائع الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٣ : ، وكذلك الإمام
الهادي القاسمي ، وكذلك في المصابيح (تفسير أهل البيت عليهمالسلام)
وقوله في تنزيه الأنبيا
الصفحه ١٧ : الأنبياء وثواب الكفار يحسن منه تعالى ونحو ذلك من الأقوال الباطلة ، وهو
أول من أظهر القول بأن الله سبحانه
الصفحه ٥٤ :
النار ، وهم يقولون بألوهية النور والظلمة ، وقيل : إنهم يدعون أن لهم نبيا يسمونه
زرادشت.
(٣) الأنبيا
الصفحه ١٠١ : رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ) (٥) الآية.
ويمكن أن يكون
إيلام من قد كفر الله [عنه] جميع سيئاته ، كالأنبياء صلوات
الصفحه ١٣٣ :
فرع
ولا يجوز على
الأنبياء صلوات الله عليهم السهو فيما أمروا بتبليغه ؛ لعصمة لهم من الله تعالى