الصفحه ١٤ : في رمضان سنة ٨٣٤ ه ، وقرأ بصنعاء وصعدة على يد جماعة من الشيوخ المبرزين
في الأصول والعربية ، والفقه
الصفحه ٢٤ : في مكتبات متفرقة
ومعظمها في أصول الدين ، وقد نشر له المستشرق الإيطالي جويدي كتابه (الرد على ابن
الصفحه ٢٦ : الجبار ، ثم ورث عنه رئاسة المعتزلة بعد وفاته ، لأبي رشيد بعض
المؤلفات أهمها ديوان الأصول الذي جمع فيه
الصفحه ٣٩ : حابس ، والكيفية ، والتحصيل ، والفائق في
أصول الفقه ، والقاطف للوتين ، وغير ذلك ، وكان المنصور بالله
الصفحه ٤٦ : بعد سنة ٢٤٠ ه ، وهو أول من عرف عنه القول
بقدم كلام الله ، قال محقق شرح الأصول الخمسة : أحد الأئمة
الصفحه ٦٣ : الشافعي ، أفتى وهو ابن خمس عشرة سنة ، قالوا :
وهو أول من صنف في أصول الفقه واستنبطه ، وأما تشيعه فظاهر
الصفحه ٧١ : ، وكان عالما بالفقه وأصول الدين ، وـ له من المؤلفات في الفقه كتاب
الإيضاح والنوازل وغيرهما ، وله في علم
الصفحه ١٠٥ : يقع عليه القتل لا بعده. قال النجري :
وإلى هذا أشار السيد مانكديم في شرح الأصول الخمسة ، وقد ذكر شارح
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام
فصيحا ، شاعرا ، علامة في فنون عديدة ، له تصانيف منها : أصول الأحكام جمع فيه
ثلاثة آلاف حديث
الصفحه ١٣٠ : معرفة كيفية دلالته وما يشترط فيه فموضعه كتب أصول
الفقه.
(٥) هو في خطبة
الوداع (أيها الناس إني امرؤ
الصفحه ١٣٩ : قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللهِ) (٢).
قلنا : معنى (فَبِإِذْنِ اللهِ) فبإباحته ، وذلك حكم واحد
الصفحه ١٤٠ : .
جمهور أئمتنا عليهالسلام (٣) : بل من خالف مجتهدي العترة عمدا ، وأخذ عن غيرهم ، أو سلك
في الأصول غير
الصفحه ١٤٢ : ءُ وَيُثْبِتُ) (٥).
وفي كتب الأصول
ذكر قواعده ، وفي غيرها ذكر أعيانها (٦).
__________________
(١) أي : غير
الصفحه ١٤٣ : (٦).
__________________
(١) قال في الشرح :
واعلم أن مسألة الإمامة من أكبر مسائل أصول الدين وأعظمها ؛ لأنه يترتب عليها طاعة
الله
الصفحه ١٦٦ : المنزلتين ، وقد تبع
هذا القول أقوال فقهية اختلفت فيها الأقوال كما اختلف في أصلها.
قال في شرح الأصول الخمسة