الصفحه ١٠٧ :
__________________
(١) الإسراء : ٣٦.
(٢) المؤمنون : ٣.
(٣) الحديد : ٣.
(٤) في الشرح ،
والمتن المطبوع (يخلق) على الفعل
الصفحه ١٧١ : .
(٢) لفظ المتن
المطبوع (مائلون إليه دون الإيمان) والزيادة ليست موجودة في الشرح المخطوط لا متنا
ولا شرحا
الصفحه ٢٢ : ، وإلا وقع الخلل في الواجب ، وقد قضى العقل بقبحه
فتأمله. وقوله تعالى : (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى
الصفحه ٤٦ :
قلنا : لو كان
تعالى جسما لكان محدثا كسائر الأجسام ؛ لحصول دليل الحدوث فيه مثلها ، وقد مر
الدليل
الصفحه ١٥٧ : القوسين
جعله في الشرح من الشرح لا من المتن.
(٣) أم أيمن : هي
الصحابية الجليلة ، وهي أم أسامة بن زيد
الصفحه ٢٠ :
(٣) في نسخة المتن الخطية زيادة (وقد عرف بذلك حداهما) وليس ذلك
موجودا في الشرح المخطوط لا متنا ولا شرحا
الصفحه ٤٧ :
الصوفية (٢) : بل يحل في الكواعب الحسان ، ومن أشبههن من المردان.
قلنا : الحالّ لا
يكون ضرورة إلا
الصفحه ٧ :
المؤلف في سطور
كنا نود أن نعمل
ترجمة مستوفاة للإمام عليهالسلام ولكن لصغر المتن ولوجود تراجم
الصفحه ١٧٧ :
باب التوبة
لا خلاف في وجوبها
(١) [فورا] ؛ لأن
الإصرار على المعاصي عصيان ، والعاصي مخاطب بترك
الصفحه ١٦٣ : أفضل فقال : كلمة حق عند سلطان جائر).
(٢) رواه ابن أبي
شيبة بلفظ (اجعل مالك جنة دون دينك ، ولا تجعل
الصفحه ١٨٧ : : صديق بن سعيد الصوناخي ، عن محمد بن نصر المروزي ، عن يحي بن
مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر مرفوعا (شفاعتي
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام
في الإيضاح.
(٣) وهي قراءة نافع ،
وأبي عمرو ، والكسائي ، وحمزة ، وابن عامر ، وابن كثير ، وعاصم
الصفحه ٧٤ : يصنعها ، أو يزد فيها [أو
ينقص]. وفلان مالك ما خلف أبوه وإن لم يحدث فعلا ، فهما [صفتا ذات له تعالى
الصفحه ١١٨ :
جهة السهو والخطأ لا على جهة العمد.
(٤) الأعراف : ٢٠.
(٥) النساء : ١٧٢.
(٦) أخرجه ابن ماجه
في
الصفحه ٧٣ : ، نحو خالق لخلقه
تعالى ، غير خالق للمعاصي.
واختلف في مسألتين
: الأولى : ـ مالك ، ورب.
المهدي