الصفحه ١٢٤ : كون
البسملة في أوائل السور قرآنا.
وخالف أبيّ بن كعب
(٥) في إثبات الحمد في المصحف.
وابن مسعود
الصفحه ٥ :
وقد اعتمدناها
وكان المتن فيها باللون الاحمر والشرح باللون الأسود وحاولنا أن يكون اللفظ مشتملا
على
الصفحه ٩٥ : بقدرته ، أو ألزم بها خلافا للمجبرة.
لنا : ما مر.
__________________
(١) لفظ المتن في
الشرح (عملهم
الصفحه ٩٧ : متن الأساس في تعريفه للقدرية آخر الكتاب ، والقدرية :
اسم ذم ، لذم الرسول لهم ، وقد ذكر أوصافهم ، وهي
الصفحه ٦٦ : باسم مسببه.
(٣) نوح : ٧.
(٤) ذكر في المتن
المطبوع أن البيت لعروة بن حزام العذري ، وذكر محقق شرح
الصفحه ٣٥ : . أما في المتن المطبوع فقد جمع بين النسختين ، على أنهما
نسخة واحدة ، وهو غلط ، فالكلام متكرر ، وهو بمعنى
الصفحه ١٢٧ : ، والسبعين ، والسبعمائة.
(١) في المتن المطبوع
: (كما أن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم).
(٢) الأنعام : ١٩
الصفحه ٢٨ : ، وسيأتي التعريف عليه في المتن.
(٤) الداعي : هو ما
يدعو إلى الفعل ، وليس بمؤثر فيه ، وهو نوعان : داعي
الصفحه ١٤٤ : يصلح لها ؛ لأنه لا تجب عندهم الإمامة لا عقلا ولا سمعا كما تقدم ، ولما
ذكره أيضا في المتن.
الصفحه ٦١ : له في أصل اللغة إلى معنى آخر بالعرف ، وهي عامة وخاصة ، كما في المتن.
(٤) وهي ما نقله
الشارع من
الصفحه ١٧٤ : [في التكفير والتفسيق]
ولا إكفار ولا
تفسيق إلا بدليل سمعي ؛ لأن تعريف معصيتهما لم يثبت إلا بالسمع
الصفحه ١٥٠ : ٩٠٦ ،
والترمذي في المناقب ٣٦٤٦ ، وابن ماجه في المقدمة ١١٨.
الصفحه ١٣٢ :
قلنا : العلم
بحصول العلم به ضروري ، وكل عدد حصل العلم بخبره لا يجب اطراده في الأصح.
وما نقله
الصفحه ٤١ : آخر عهد
بني أمية.
(٣) في الشرح المعتمد
أصلا (فيلزم من قولكم هذا) على أنه متن ، والأرجح على أنه شرح
الصفحه ٤ : الكتاب الذي بين أيدينا
ولا يكتفي بالخروقات التي ذكرها في المقدمة بل اقتطع جزءا منه ولم يكلف نفسه
بإخراجه