الصفحه ٦١ :
والمكان والآلة كما مر ، والملجئ لهم إلى ذلك وصفهم الأمور الزائدة على الذات
بزعمهم بأنها غير ، نحو العالمية
الصفحه ١١٣ : المطلوب منه إذا كان
بصيرا ؛ لأنه محسن عند العقلاء ، و (ما عَلَى
الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) (١).
بعض
الصفحه ١١٥ :
الهادي عليهالسلام لينبئ عن الله سبحانه ببيان أداء شكره بما شاء من الشرائع
، على ما منّ به من
الصفحه ٢٧ :
بالقياس على ما شاهد من المبنيات المصنوعة بحضرته ، لعدم المشاهدة لبانيه ، وعدم المخبر
عنه ، والجامع بينهما
الصفحه ١٠٤ :
وإن كان الجاني
غير مكلف فللمجني عليه ما مر من التفصيل (١) لسلبها العقول المميزة ، من التخلية
الصفحه ١٠٣ : يستحق بها (٢) العوض ، فيعطى المجني عليه منها.
لنا : ما مر من
أنه لا عوض لصاحب الكبيرة.
قالوا : الذي
الصفحه ١٧٦ : ما مر.
__________________
(١) لأنهم مستندون
إلى كتاب ونبي كغيرهم من أهل الكتاب.
(٢) م ط (لم
الصفحه ١٢٩ : : خلاف المجمع عليه من أهل اللسان [العربي] ولعدم الاحتياج إلى نصب القرينة
عند إطلاقه على المسموع ، ولو سلم
الصفحه ٦٩ : حَسْرَتى عَلى ما
فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) (٣) من المجاز أيضا (٤) لأن الجنب هنا عبارة عن الطاعة
الصفحه ٥٣ : (١).
لنا : ما مر [عليهم]
(٢) ، وإن سلم لزم أن توجد سائر الذوات (٣) ولا تفنى ، كما مر (٤). ولزم أن يكن الله
الصفحه ٧٢ : وقته معوزا لا يجد ما يقتات به ؛ لأنه صرف نفسه للتحصيل. ش ١ / ٣٦٧.
وهو من المفضلين للإمام علي
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إن الله سبحانه يلقي ما يريد من وحيه إلى الملك الأعلى
ثم يلقيه الملك إلى الذي تحته » أو كما قال
الصفحه ١٠١ : الوصي عليهالسلام : « جعل الله ما تجد من شكواك حطا لسيئاتك » إلى قوله عليهالسلام : « وإنما الجزاء على
الصفحه ١٣٩ : .
قالوا : لا مانع
من أن الله [تعالى] يخاطب بمجمل ، ويريد من كلّ ما فهمه.
قلنا : قام الدليل
على منعه كما
الصفحه ١٤١ :
يرجعان إليه أو
إلى غيره إن عدم المرجح ، وإن لم يعلما وجب على كل واحد منهما العمل بمقتضى ما رآه
لا