الصفحه ١٢٢ :
لنا : قوله تعالى
: (وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) (١) والظاهر المضي ، وأخبار كثير منها : (حتى رأى عبد
الصفحه ١٥٩ : عليها
في غيرهم [كما مر] ولنا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من
الصفحه ١٥١ : على صحته [أيضا].
وبيان الاستدلال
به أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أثبت له جميع ما لهارون من موسى إلا
الصفحه ٧٦ : : ما قال الوصي كرم الله وجهه : والعدل (٤) ألا تتهمه
فصل
الحسن : ما لا
عقاب عليه ، والقبيح : ضده
الصفحه ١٩٤ : على بعير) (٤) الخبر ، ونحوه.
فإن سلم التعادل
وجب طرحها ، والرجوع إلى ما قدمناه من الأدلة.
وإنطاق
الصفحه ١٥٣ : أهل اللسان العربي ، وهذا الخبر مجمع على صحته.
العترة [عليهمالسلام] والشيعة : ولا دليل على إمامة من
الصفحه ١٢٦ : يجعلون شخصا يدمن على الحشيش ثم
يمنعونه عنه حتى ينفذ لهم ما يريدون ـ فقتله يوم الاثنين من شهر رجب سنة ٤٩٠
الصفحه ١٤٩ : ) إلى آخرها علي عليهالسلام ؛ لوقوع التواتر بذلك من المفسرين وأهل التواريخ ، وإطباق
العترة عليهمالسلام
الصفحه ١٥٤ :
بقوله : (سَتُدْعَوْنَ) هو المعني بقوله ـ : (لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ
أَبَداً) أو من قبل إلى غطفان وهوازن
الصفحه ١٦١ : علي كرم الله وجهه
في الجنة ، وفاقا للبغدادية فيه وحده. ثم الحسن عليهالسلام.
ثم الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٥ : فالاستعارة (٣).
فإن ذكر المشبه به
نحو رأيت أسدا يرمي فالتحقيقية (٤).
وإن ذكر المشبه
نحو قولنا : على كرم
الصفحه ١٣٢ : خلافات في كتب الأصول ، أصحها قول من يوجب
العرض على الكتاب (٩) ؛ لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم (فما روي
الصفحه ٥٥ : أن يكون
غيره إلها بما مر.
فصل
ولم يكلف الله
عباده العقلاء من معرفة ذاته إلا ما مر ، لتعذر تصوره
الصفحه ١٦٤ : ،
والذكورة ، والتدبير ، والقوة ، وسلامة الأطراف والحواس المحتاج إليها ، وسلامته
من المنفرات لما مر في الإمامة
الصفحه ٣٠ :
إيجابهما لما ادعي تأثيرهما إياه بأولى من العكس ، لعدم تقدمهما (وجودا على ما
أثراه ، ولا دعوى تقدمهما