الصفحه ١٠٩ : الله عن ذلك.
لنا : قوله تعالى
: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ) (٣) الآية ونحوها.
وقوله تعالى
الصفحه ١٥١ : لفظية [وهي] قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم [في أو ـ له] : (ألست
أولى بكم من أنفسكم) وقوله
الصفحه ١٨٨ :
فصل [في ذكر عذاب القبر]
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : وعذاب القبر ثابت خلافا لقديم قولي أحمد
الصفحه ١٩٢ :
ولنا قوله : (وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُ) (١) وهذا نص صريح أنه الحق ، وقوله تعالى : (وَنَضَعُ
الصفحه ٣٦ : قول عوام الملحدة : الدجاجة والبيضة محدثتان ولا محدث
لهما.
وقول ثمامة (٢) : المتولد محدث (٣) لا محدث
الصفحه ٥١ :
، وإن صح فمعناه : ستعلمون ربكم ، كقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَ) (١) وقوله
الصفحه ٦٤ :
وهو واقع (٢) خلافا لأبي علي الفارسي (٣) والأسفرائيني (٤) وغيرهما (مطلقا) (٥).
لنا قوله
الصفحه ١١٨ : وغيرهم :
بل الأنبياء أفضل [من الملائكة] (١).
لنا : قوله تعالى
: (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ
الصفحه ١٨٢ : ء ، وعدم المانع منه توأم الكذب ، وكلاهما صفة نقص يتعالى الله
عنها.
وأيضا تجويز ذلك
ارتياب في قوله تعالى
الصفحه ١٨٣ : الصلاة فقط.
لنا : قوله تعالى
: (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً
الصفحه ١٧ : علي ثم خالفه ، وأظهر القول بالجبر ، قال : وأخرج أهل الكلام ممن
يوافقه أو يخالفه : أنه لم يتصل له إسناد
الصفحه ٣٣ :
واصطلاحا : قول
يشرح به اسم ، أو تتصور به ماهية.
فالأول نحو قوله
تعالى : (رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٤١ : التشبيه ، ويظهر القول بخلق القرآن ، ويقول بالجبر. ش ط ١ / ١٣٤.
الجهم : هو أبو محرز
الجهم بن صفوان
الصفحه ٦٣ :
قلنا : المؤمن لغة
: هو المصدق ، وقد صار اسما لمن أتى بالواجبات ، واجتنب المقبحات ، بدليل قوله
الصفحه ٦٩ :
مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِما قالُوا) (١) ونظيره : (قلت اطبخوا لي جبة وقميصا) (٢).
وقوله