الصفحه ١١ :
بذلك مرضاة الرحمن
، ومدحرة الشيطان ، ومنفعة الإخوان ، بريا من العصبية والعجب والرياء ، مستمسكا
الصفحه ٦٨ : (٤) بالتعريف اللفظي.
إذا عرفت ذلك
امتنع أن يجرى لله من المجاز ما يستلزم علاقته التشبيه.
وأما نحو قوله
تعالى
الصفحه ١٣٨ : وَعِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) (١) ولم يفصل.
وقوله تعالى : (كانَ النَّاسُ
الصفحه ١٥٠ :
وورد بلفظ الجمع
من باب إطلاق العام على الخاص.
ونظيره قوله تعالى
: (هُمُ الَّذِينَ
يَقُولُونَ لا
الصفحه ١٦٧ :
وصريح قول المرتضى
عليهالسلام في كتاب (الإيضاح) وقول القاسم بن علي العياني عليهالسلام في الجز
الصفحه ١٧٨ : ، الأصح أنه لا يقع (٥) لأن الآيات الواردة لا تدل إلا على العموم فقط ، نحو قوله
تعالى : (وَإِنِّي
الصفحه ١٨٧ : (١) ، ولمعارضتها الصحيح من الأخبار نحو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (صنفان من أمتي لا تنالهما شفاعتي لعنهما الله
الصفحه ٣٢ : العدم
(٦) ، ولله در القائل (٧) :
وبعض القول ليس
له عناج
كمخض الماء ليس
له إتا
الصفحه ٥٠ : الحديث : « سترون ربكم يوم القيامة كالقمر ليلة البدر
».
قلنا : معنى قوله
تعالى : (إِلى رَبِّها
ناظِرَةٌ
الصفحه ١٣٧ :
لنا (١) (٢) قوله تعالى : (فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ) (٣) الآية ، وقوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا
الصفحه ١٨٤ :
وقوله تعالى : (لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ
أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ
الصفحه ١٨٦ :
خالِدُونَ) (١) ولم يفصل. وقوله تعالى : (لَيْسَ
بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٦٠ :
وبمعنى الوصف (٢) ، وهو عبارة عن قول الواصف : « زيد كريم » مثلا ، علم ذلك
بالاستقراء (٣).
المهدي
الصفحه ٦٧ : الناقة على الحوض.
أو المشاكلة في
القول تحقيقا ، نحو قول الشاعر (٣).
قالوا اقترح
شيئا نجد لك
الصفحه ١٠١ : الوصي عليهالسلام : « جعل الله ما تجد من شكواك حطا لسيئاتك » إلى قوله عليهالسلام : « وإنما الجزاء على