الصفحه ١٠٣ : ، فحديث الثقلين يدل على عصمة الأئمّة الطاهرين ـ رضي
الله تعالى عنهم ـ بما مر تبيانه ، وليست عقدة الأنامل
الصفحه ١٢٥ : الله صلّى
الله عليه وسلّم ـ يقول : من كنت مولاه فعليّ مولاه.
وأخرجه
أيضا عن يعلى بن مرة قال : لما
قدم
الصفحه ١٣٠ : مرية فيه ، بل بعض الحفّاظ عدّه متواترا ، إذ في رواية لأحمد : أنه
سمعه من النبي صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ١٣١ : عمر ، وأبي هريرة ، وطلحة ، وأنس بن مالك ، وعمرو بن مرة. وفي بعض روايات
أحمد : عن علي وثلاثة عشر رجلا
الصفحه ١٣٣ : وعمرو بن مرة وابو هريرة وابن
__________________
(١) معارج العلى في
مناقب المرتضى ـ مخطوط.
الصفحه ١٦٢ : عن
أبي سعيد أنّ عليّا والزبير بايعا من أول الأمر ، ولكن هذا الذي مرّ عن أبي سعيد
هو الذي صححه ابن
الصفحه ١٦٣ : :
« وأنت إذا أحطت
خبرا بما مر وما سيأتي من أقوال المخالفين ... علمت أن جميع تلك الإشكالات إنما
تتوجه على
الصفحه ١٦٤ : يخرجاه فهو غير صحيح؟
ثم إن المولوي
حيدر علي عاد في كتابه مرة أخرى ليثبت بصراحة وجود أحاديث موضوعة في
الصفحه ١٨٠ : غير مرة ، وجالس أحمد بن حنبل
وذاكره وكثرت الفوائد في مجلسهما ... » (٦).
وقال السيوطي : «
أحد أئمّة
الصفحه ١٩٣ : وإنكاره؟ ولو كانت
الغاية في الواقع ما ذكره الذهبي ، فلتجز التقية ومجاملة أهل الباطل مطلقا ...
ومرّة
الصفحه ٢٠٨ :
زيد ـ رضي الله
عنهما ـ : أن النبي ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ مر في مجلس فيه أخلاط من المشركين
الصفحه ٢١٠ : .
الامام الداودي.
وقد ذكر طعن هؤلاء
الأئمّة ـ في صحة هذا الحديث المخرج في البخاري ثلاث مرّات ـ الحافظ ابن
الصفحه ٢١٦ : ء : روى أحاديث لا يتابع عليها عن سماك بن حرب. وقال ابن معين : ليس بشيء ،
وقال مرّة : ثقة. وقال موسى بن
الصفحه ٢٢٤ : ، شيخ الإسلام أبو زكريا يحيى بن شرف
بن مري بن حسن الشافعي ، ولد سنة إحدى وثلاثين وستمائة ، وقدم دمشق
الصفحه ٢٢٥ : النّووي يحيى بن شرف ابن مري بن حسن الشافعي ، مؤلّف :
الروضة ، والمنهاج ، والمناسكين ، وتهذيب الأسما