الصفحه ١٣٤ : إعراض الناس عنه ، وخروجهم منه وقلة
المتدينين به ، لا يعد الا شيئا طفيفا يستهان به ثم ان الشيخ الأعظم
الصفحه ١٥٧ :
الله مقامه فكأنه خارج عن محط الكلام فراجع هذا
ثم ان ما أفاد الشيخ الأعظم (قدسسره) في تأسيس
الأصل
الصفحه ١٦١ : على حكمه
فان قلت لعل نظره (كما يستفاد من كلمات الشيخ
الأعظم أيضا) ان صرف الشك يترتب عليه الأثر في
الصفحه ١٦٢ : المقامات لأن حجية الظاهر فرع كونه صادراً
الا انا نقتفي أثر الشيخ الأعظم (قدسسره) فنقول :
ان استفادة
الصفحه ١٨١ :
وثانيا : ان جعل الجهالة بمعنى السفاهة أو ما لا
ينبغي الركون إليه كما أوضحه تبعا للشيخ الأعظم غير وجيه
الصفحه ١٨٣ : الشيخ الأعظم (قدسسره) فراجعه
جولة حول ما لا يختص بآية النبأ
منها : ان النسبة
بين الأدلة الدالة على
الصفحه ١٨٦ : إشكال
شمول الأدلة للإخبار مع الواسطة ، وقد قرره الشيخ الأعظم بوجوه ضرب على بعضها
القلم في بعض النسخ
الصفحه ٢٠٢ : العقلي الّذي نقل الشيخ
الأعظم تقريراته المختلفة في فرائده ومرجع الكل إلى الانسداد الصغير و ـ
الصفحه ٢٠٥ : قوله عليهالسلام فشكك ليس بشيء.
ثم ان بعض أعاظم
العصر نسب إلى الشيخ الأعظم انه قال هنا وفي مبحث
الصفحه ٢٥١ : .
هذه جملة من
الروايات المذكورة فيها هذه الكبرى ، مع اختلاف يسير ، وما يظهر من الشيخ الأعظم
من كون قوله
الصفحه ٢٥٦ :
بجواز الارتكاب
تقول بلا علم وافتراء عليه تعالى قال الشيخ الأعظم ولا يرد على أهل الاحتياط لأنهم
لا
الصفحه ٢٦٦ :
التي فوق الجبل ،
فكتب أرى لك ان تنتظر حتى تذهب الحمرة ، وتأخذ بالحائط لدينك ووصفها الشيخ الأعظم
الصفحه ٢٧٠ : ما ذكره وكل ما ذكره
الشيخ الأعظم (قدسسره) في العلم بالخطاب ، أو العلم بقيام الأمارة إجمالا ، كما
الصفحه ٣٠٨ : المتباينين ويظهر من بعض كلمات
الشيخ الأعظم انه محط البحث حيث استدل على حرمة المخالفة القطعية بوجود المقتضى
الصفحه ٣١٢ : : كل شيء فيه
الحلال والحرام فهو لك حلال حتى تعرف الحرام بعينه
ثم ان الشيخ
الأعظم نقل هذه الرواية