الصفحه ٢٥٨ :
الثانية ما دلت على
الرد على الله ورسوله والأئمة من بعده وإليك نماذج من تلك الطائفة منها رواية
الصفحه ٢٨٩ :
الثالث : ما لو
كان المأخوذ منه خارجا وغير المأخوذ داخلا في محل الابتلاء فيجري الأصل في غير
الصفحه ٣ : إنسان تدل على الطبيعة الصرفة من دون ان تكون حاكية عن الكثرة والافراد ، أو
تكون الطبيعة المحكية به مرآة
الصفحه ٢١٠ :
الأمرين حتى يصح
الإسناد
ثم ان بعض محققي العصر (قدسسره) وجه إرادة
الأعم من الموصول والإيتاء ما
الصفحه ٣٢٧ :
وفيه مواقع للنظر
نذكر مهماتها الأول ما أفاده من ان التخيير في الصورة الأولى من ناحية الكاشف لا
الصفحه ٣٥١ :
معزولا انه ربا
فليأخذ رأس ماله ويرد الربا
ومنها صحيحة أخرى
له ، وغيرها من الروايات التي قد جمع
الصفحه ٣٧٣ :
البراءة لكون الشك
في حكم مستقل ، واما المستفاد من الثاني وأضرابه هو الشرطية وهو مما يجب إحرازه
الصفحه ٢٣ : ، فهو حق لا غبار عليه إذ هذا هو الفرق بين التخصيص بالمنفصل وبين المتصل
منها والتقييد ، فان شأن الأخيرين
الصفحه ٨٤ : ء حصل القطع به من المبادي البرهانية أم غيرها يحصل في نفسه امران الصفة
النفسانيّة القائمة بها ، وانكشاف
الصفحه ١١٩ :
الحاصل في نفسه ،
فاسد جداً.
هذا هو الحق
القراح في هذا المطلب من غير فرق بين الأصول الاعتقادية
الصفحه ١٦٢ :
متأخر عنه تأخر
الحكم عن موضوعه
الرابع : ان ما
أفاده : من الفرق بين قاعدة الحلية والطهارة
الصفحه ١٨٣ :
أو كون المخبر
غيره من العدول ، لما توجه لوم ولا اعتراض مع ان الأمر على خلافه ، في المورد إذ
لو
الصفحه ١٩٥ :
الأول ان كلمة لعل
مهما تستعمل تدل على ان ما يتلوها يكون من العلل الغائية لما قبلها سواء في ذلك
الصفحه ١٩٩ :
فيتعدى منه إلى
الأعم ، فغير صحيح إذ لا أظن ان يكون بين الاخبار في الباب خبر يكون جامعا لعامة
الصفحه ٢٠٩ :
الاستدلال على البراءة ببعض الآيات
منها : قوله تعالى : لينفق ذو سعة من
سعته ، ومن قدر عليه رزقه