الصفحه ٤١٣ : الحشوية من العامة وبعض الخاصة كونها جزء من القرآن
فلو كان قراءة سور القرآن مأخوذا على نحو الجزئية فلا يجب
الصفحه ١٧٦ : فيها ، ثم لو سلم كونها متواترة الوصول من قرون الصادقين إلى عصر أصحاب
الكتب فلا محالة يصير التواتر
الصفحه ٤١٢ : بعض السور التي يدعيه الحشوية من العامة وبعض
الإمامية انها من القرآن (وان كان واضح الفساد) إلّا ان
الصفحه ١١٧ : والخلود فيهما ، وما ضاهاها
ومنها ما ثبت بالقرآن ، والروايات المتواترة
ومنها ما لا نجد فيها الا
الصفحه ١٦٦ : هذه القرون لا يكشف عن
وجوده في زمن المعصومين حتى يستكشف من سكوته رضاه ، مثل العمل بخبر الواحد وأصالة
الصفحه ٢٦١ :
عند الشبهة خير من
الاقتحام في الهلكة ان على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نور فما وافق كتاب الله
الصفحه ١٦٥ :
أرسله إليه ، إلّا
ان الحكومة والرقابة العسكرية إذا وجدوا فيها ما يستشم منه الخيانة أو التجمع
الصفحه ١٢١ :
والتسليم ، فقال :
ان الفعل القلبي ضرب من الوجود النوري والوجود في قبال المعقولات ، وهو من العلوم
الصفحه ١٨٤ : القول بعدم الحجية ، قبيح
لا يصدر من الحكيم ، واما ما أفاده المحقق الخراسانيّ : ان من الجائز ان يكون خبر
الصفحه ٥٨ : في محيط التشريع والتقنين فلا بدّ من إرجاع تلك الاخبار
إلى المخالفات الكلية التي تباين القرآن وتعارضه
الصفحه ١١٢ :
أقول : وفيه مواقع
للأنظار ، منها انك قد عرفت وسيمر تفصيله عند البحث عن حجية الاخبار ، انه ليس عن
الصفحه ٤٧ : غيرهم لغو ، إذ لا وجه لهذا الجعل الثانوي من قوله مثلا ـ ان حكمي
على الآخرين حكمي على الأولين ـ بعد إمكان
الصفحه ٤١٤ :
تسويد هذه الأوراق عام خمس وسبعين بعد ثلاثمائة والف ١٣٧٥ وقد فرغنا عن تبييض تلك
المواضع في قرية «ماهان
الصفحه ١٩٧ :
يحصل بالعمل يقول
المنذر ، لا يخلو عن ضعف بل الظاهر ان المراد من الحذر هو الحذر القلبي بعد إنذار
الصفحه ٢٥٩ :
بلا رجوع إلى أئمة
الدين ، أو مربوط بالفتوى بالآراء والأهواء من غير الرجوع إليهم والأصولي لا يفتى