الصفحه ٧٠ : قابل للصدق على الكثيرين سواء
وقع في مورد الاخبار نحو جاءني رجل أم في مورد الإنشاء نحو جئني برجل وما
الصفحه ١٠٦ : نحو يكون عنوان التوأمية مع العلم المزبور معرفا محضا لما هو الموضوع ، وكان
الموضوع هو الحصة الخاصة
الصفحه ١٢٩ : ء
أيضا ، فان الاجزاء وان لم يكن متعلقة للأمر مستقلة ، لكن الانبعاث نحوها يكون
بواسطة بعث المولى إلى
الصفحه ٢٠٥ : ، وان كان حجيتها لأجل بعض الأخبار الواردة فيها ، فلا
يبعد ان يكون التقديم أيضا على نحو الحكومة (مثل قوله
الصفحه ٢١٢ : محصل له كقوله ان الوجوب والتحريم يصلح تعلق
التكلف بهما إذ كيف يتصور تعلق البعث بهما على نحو المفعول به
الصفحه ٢٢٣ : فالآثار
المترتبة على نفس الخطاء والنسيان على نحو الموضوعية ، مغفولة عنها ، فلا يحتاج
إلى الدعوى ، وان شئت
الصفحه ٢٦٨ : يصح عقد قضية منفصلة على نحو الحقيقية
ولا على نحو المانعة الخلو ولو قيل ان القضية المنفصلة لا تنافي مع
الصفحه ٢٧١ : العامة التي
لها نحو إضافة إلى المعلوم ، وله نحو تشخص معه فلا يعقل ان يتشخص بأمر مردد ،
والمراد من الطرف
الصفحه ٢٨٤ : نحو «ليس» التام ليس موضوعا للحكم
الشرعي ، فان هذا المعنى العدمي متحقق قبل تحقق الحيوان وفي زمان حياته
الصفحه ٣٨٦ : قيد على نحو العدول ، أو لم يعتبر معها شيء في اللحاظ على نحو الموجبة
السالبة المحمول ، فهو أيضا مثل ما
الصفحه ٣٩٧ : إيجاد الداعي في نفس
المكلف حتى ينبعث ببركة سائر المبادي نحوه ، وهو فرع وصول الأمر إليه ، ولا يعقل
ان
الصفحه ٣٩٩ :
مبادئ آخر كالخوف والرجاء ، ونحوهما نحو المتعلق ولا يكون الداعي في إتيانه أغراض
أخر كالرياء ، ونحوه لا
الصفحه ٤١٢ :
الثالث تلك الصورة ولكن تعلق الأمر بنفس الطبيعة
أو على نحو صرف الوجود فالاشتغال أوضح ، فلا يمكن الاكتفا
الصفحه ١٠ : ء القاعدة الكلية للعبيد بجعل حكم على عنوان
كلي نحو (أكرم العلماء) وللموضوع آلاف من المصاديق ، ولكن بعضها
الصفحه ١١ : ألفاظه فيما وضعت له لكن البعث المستفاد من الهيئة لم يكن في
مورد التخصيص لداعي الانبعاث بل إنشائه على نحو