الصفحه ٤١٣ : الحشوية من العامة وبعض الخاصة كونها جزء من القرآن
فلو كان قراءة سور القرآن مأخوذا على نحو الجزئية فلا يجب
الصفحه ٢٧٩ :
الأول : السالبة
المحصلة على نحو الهلية البسيطة كقولنا زيد ليس بموجود فمفادها سلب الموضوع ، ففي
الصفحه ٢٤ :
يكون بعدم اتصاف
الذات بذلك القيد على نحو السالبة المحصلة لا على نحو ليس الناقص ، فمفاد قضية
الصفحه ١١٥ : وقاعدة التجاوز.
واما قيام
القاعدتين مقام القطع وعدمه ، فنقول قد وافاك ان القطع قد يؤخذ على نحو الطريقية
الصفحه ٢٦ :
الرابط ، مطابقا
للواقع ، لا بمعنى ان لمحكيها نحو واقعية بحسب نفس الأمر ضرورة عدم واقعيته
للأعدام
الصفحه ٢٧ : حتى يكون لملكاتها نحو تحقق ، فيقال زيد لا بصر أو أعمى ، ولا يقال الجدار
لا بصير أو أعمى لتحقق ما به
الصفحه ١٠٧ : فيما أخذ في الموضوع على نحو الكشف ، للزوم الجمع بين اللحاظين المتنافيين
أي اللحاظ الآلي والاستقلالي
الصفحه ٢٨٢ : الوجه الثالث
أعني أخذ القضية جزءا على نحو الموجبة المعدولة كقولنا الحيوان الغير القابل
للتذكية ، أو
الصفحه ٢٥ : بالكون الرابط بنحو الإثبات نحو زيد له البياض ، أو زيد في الدار أو بنحو
النفي نحو ليس زيد في الدار
الصفحه ٥٤ :
يكون بين المنطوق والعام تباين كلي كما إذا قال أكرم الجهال من خدام النحويين ، ثم
قال لا تكرم الصرفيين
الصفحه ٥٥ :
وجوب إكرام علماء
النحو ، ونفس العام أعني لا تكرم الصرفيين عموم من وجه ، إذ الصرفي والنحوي قد
الصفحه ١٥٢ :
نحو الإطلاق مع
الترخيص الفعلي لأجل الاشتباه ، أو جعل الطرق وإمضائها التي يؤدى أحيانا إلى خلاف
الصفحه ٢١٠ : تعلق
الفعل بالموصول حيث لا يكون له الا نحو تعلق واحد به ، ومجرد تعدده بالتحليل لا
يقتضى تعدده بالنسبة
الصفحه ٤٧ :
لم تكن حاضرة في مجلس التخاطب والخطاب نحو توجه تكويني نحو المخاطب لغرض التفهيم ،
ومثل ذلك يتوقف على
الصفحه ٤٨ : وجوده لأن أدوات النداء وضعت لإيجاد النداء لا لمفهومه ، والمخاطبة
نحو توجه إلى المخاطب توجها جزئيا مشخصا