الصفحه ٩١ :
الملاك ، يصير
العقاب واحداً ، غير مفيد : لما عرفت من ان العقل إذا جرّد النّظر عن تمام القيود
الصفحه ١٢٧ :
والتفصيل لا غير
فالمسألة عقلية محضة ، وبذلك يظهر النّظر ما عن بعض محققي العصر قدسسره حيث انه بنى
الصفحه ١٤٢ : انه لو كان
المستند هذه الاخبار ، فالمجعول فيها ـ مع قطع النّظر عما قلنا من انها إرشاد إلى
ما عليه
الصفحه ٢٧٦ : أو مما
علم عدم تذكيته ، و (ثالثة) يكون الشك لأجل الشك في تحقق التذكية خارجا مع عدم
كونه مسبوقا بيد
الصفحه ٣٢٨ : من جانب العقلاء مع قطع النّظر عن
كونه مشرعا ومقننا وبالجملة : لا فرق بين الصورة الأولى والثانية الا
الصفحه ٩٣ : موضوع ذي حكم أو حكم شرعي متعلق
بموضوع مع قطع النّظر عن القطع.
ويشترك الكل في ان
القطع كاشف دائما في
الصفحه ٣٠٣ : مؤدى الاستصحابين ينافى الموافقة الالتزامية ، فان البناء على عدم
الوجوب والحرمة واقعا لا يجتمع مع التدين
الصفحه ١٥٧ : ، ثم استدل على مختاره
بالأدلة الأربعة ، فيه مواقع للنظر.
منها : ان البحث
عن الحرمة التكليفية للتعبد
الصفحه ٣٣٥ : انه رجع عما ذكره في هامش الكتاب وفصل بين الاضطرار إلى
أحدهما لا بعينه والاضطرار إلى المعين وأوجب
الصفحه ٤٠٢ : كان في نظر العرف من
قبيل المتباينين إلّا ان الحيوان والفرس ليسا كذلك فلو دار الأمر في الإطعام
بينهما
الصفحه ٩٩ : المثلين انما يلزم لو تعلق الحكمان بموضوع واحد وعنوان فارد ، واما مع
تعلقهما بالعنوانين فلا يلزم الا التأكد
الصفحه ٢٩٢ : عليه يلزم توقف الشيء على نفسه.
فان قلت : انما
يتعلق أوامر الاحتياط بذات العمل مع قطع النّظر عن قصد
الصفحه ٢٦ : لوازم الماهية فليس معناه ان لكل من اللازم والملزوم محصلا مع قطع
النّظر عن الوجود ، بل معناه ان الإنسان
الصفحه ٧٠ : غير التشخص فظهر ان الماهية بذاتها لا معروف ولا منكور ،
وبما انها معنى معين بين سائر المعاني وطبيعة
الصفحه ١٥٣ : الموضوع مع قطع
النّظر عن الحكم ، وهذه ملاحظته مع الحكم
ان قلت : العنوان
المتأخر وإن لم يكن متعقلا في