الصفحه ٧٠ :
تكون نكرة ولا معرفة فكما ان النكارة واللاتعين تعرضها كذلك التعريف والتعين ،
فالتعريف المقابل للتنكير
الصفحه ١٣٨ : والمطلق بعد
ورود التخصيصات والتقييدات حسب الإرادة الجدية ، أو ما ، آن وقت إجرائها ، فالذي
قام الإجماع على
الصفحه ٣٤٠ :
المتمكن ، أو غير
المبتلى مستهجن.
لأنا نقول : ان أريد من الانحلال كون كل خطاب
خطابات بعدد
الصفحه ٤٠ : المتيقن (انتهى كلامه)
ولا يخفى عليك انه غير تام : لأن العلم بالإجمال
(تارة) يكون نفسه دائرا بين الأقل
الصفحه ٣٠٨ :
أولا ، وهذا هو الّذي ينبغي ان يبحث عنه في المقام ، ومثله إذا علم إجمالا بقيام
حجة على هذا الموضوع أو
الصفحه ٢٦١ :
عند الشبهة خير من
الاقتحام في الهلكة ان على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نور فما وافق كتاب الله
الصفحه ١٩٧ :
يحصل بالعمل يقول
المنذر ، لا يخلو عن ضعف بل الظاهر ان المراد من الحذر هو الحذر القلبي بعد إنذار
الصفحه ٣٨٨ :
يعلم ان ليس للمركب إعدام ، لأن نقيض الواحد واحد ، بل له عدم واحد ، ولكنه تارة
يستند إلى ترك الكل
الصفحه ١٦٧ : على رسم أمور :
الأول : ان
الإجماع عند العامة دليل برأسه في مقابل الكتاب والسنة لما نقلوا عن النبي
الصفحه ٢٥٨ : الكتاب والسنة.
منها : رواية جميل
بن صالح عن الصادق عليهالسلام قال قال رسول الله في كلام طويل إلى ان
الصفحه ٢٤٧ :
على التكوين بتخيل
ان الموضوعات علل تامة للأحكام كما هو المعروف وهو غير تام وقد عرفت ان المصالح
الصفحه ٢٩٩ : الإنسان من
إحدى النقيضين لا يوجب عدم حكم العقل بعدم التعيين الّذي هو إدراك التخيير.
ثم ان بعض أعاظم
الصفحه ٣٩٢ : الّذي لا يحصل اليقين بالبراءة عنه إلّا بالإتيان
بالمشكوك.
والجواب : ان وجوب
الأقل ليس وجوبا مغايرا
الصفحه ٩٣ : موضوع ذي حكم أو حكم شرعي متعلق
بموضوع مع قطع النّظر عن القطع.
ويشترك الكل في ان
القطع كاشف دائما في
الصفحه ١٠١ : معناه انه لا
دخل له فيه ، وهو ينافى الموضوعية ففيه ان ذلك ممنوع جداً ، فان الملاك يمكن ان
يكون في الواقع