الصفحه ٦٢ : التعريف ان الإطلاق والتقييد من أوصاف اللفظ مع انهما من صفات المعنى ضرورة ان
نفس الطبيعة التي جعلت موضوع
الصفحه ٨٠ : انه نفس الطبيعة مع قيد يكشف ذلك عن كون النسبة بين الموضوعين بالإطلاق
والتقييد من غير ان يتوقف على
الصفحه ١٠٠ : الموضوع مجمعا لعنوانين والحكمين ، ويكون لهما
إطاعتان وعصيانان ، ولا بأس به وما اشتهر بينهم ان قوله أكرم
الصفحه ٤٢ : الألفاظ
موضوعة للموجودين حتى يدفع بأنها موضوعة للماهية اللابشرط بل بمعنى ان الشيء ما لم
يوجد ولم يتشخص ليس
الصفحه ٢١٦ : بالنسبة إلى الحكم فيقتضى اتحاد السياق ان يراد من قوله ما لا يعلمون
أيضا كل فرد من افراد هذا العنوان ألا
الصفحه ٢٢٦ :
العبادة وهما ليسا
من الآثار الشرعية التي تقبل الوضع والرفع بل من الآثار العقلية ، «منها» انه لا
الصفحه ٩ :
والحاصل ان عد شيء
من ألفاظ العموم يتوقف على وضع اللفظ لما يفيد الشمول بالدلالة اللفظية لا لأجل
الصفحه ٢٤ : (المرأة
تحيض إلى خمسين الا القرشية) هو ان المرأة التي لا تكون متصفة بكونها من قريش تحيض
إلى خمسين ، لا
الصفحه ١٣٦ : نفس الأمر وقامت الأمارة على وجوبها ، تصير صلاة الجمعة مهبطا لحكمين متضادين
ولا يخفى عليك : ان ما
الصفحه ٧ : الموضوع هو طبيعة البيع ببركة الإطلاق ، وكان العقل
والعقلاء يرون ان ما أخذه موضوعا ، موجود في هذا وهذا وذاك
الصفحه ٣٣ : العبادات موضوعة للصحيح بطريق عكس النقيض بدعوى ان
الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ، وان ما لا تنهى عن الفحشا
الصفحه ٦٠ : ، والفساق من العلماء قد خرجوا عن موضوع الحكم فلا محالة ينسلخ عنهم
عامة الأحكام
فان قلت ان إخراج الفساق عن
الصفحه ٧٣ : سائر القيود المشكوك فيهما ، والجواب ان المطلق كالعام مستعمل في
معناه الموضوع له ، لأجل ضرب القانون
الصفحه ٢٧٦ :
الشبهة الحكمية ، (واما الشبهة الموضوعية) فتارة يكون سبب الشك كون الحيوان مرددا
بينما يقبل التذكية وما لا
الصفحه ١٣٧ : التكليفية ، كلها من الأمور الاعتبارية لا وجود حقيقي لها الا في وعاء
الاعتبار ، ومن ذلك يعلم ان الإضافات