الصفحه ٢٩ : للعلم بأنه عالم ، بان نعلم انه كان قبل سنة عالما وعادلا و (اما) لو علمنا
ان زيداً كان غير فاسق وشككنا في
الصفحه ٣٧ :
العقلاء في وضع
قوانينهم ، فترى ان قوانينه الكلية مذكورة في الكتاب والسنة منفصلة عن مخصصاتها
الصفحه ٥١ : الآية فان السنة دلت على ان حق الرجوع ليس إلّا
للرجعيات دون غيرها و (بينما) إذا علم ذلك بقرينة عقلية أو
الصفحه ٨١ : الألفاظ ، ونحمد الله على إتمامها وقد لاح بدر تمامه في ليلة
الرابع عشر من شهر شعبان المعظم من شهور سنة ١٣٧٣
الصفحه ١١٩ : والفروع العلمية من غير
فرق أيضاً بين ان يقوم عليها برهان عقلي أو ثبت بضرورة الكتاب والسنة أو قام عليه
الصفحه ١٦٢ : وسنة وهذا هو
الّذي انعقد له البحث وما ذكرناه جار في عامة التخاطبات العرفية ، فان حجية قول
الرّجل في
الصفحه ١٦٣ :
والسنة وغيرهما
ولا ريب لمن له أدنى إلمام بالمحاورات العرفية ، في ان ظواهر الكلام متبعة في
تعيين
الصفحه ١٧٦ :
فلا مناص (ح) عن
حملها على مورد التعارض ، والترجيح بموافقة الكتاب والسنة ، فتقع تلك الطائفة في
الصفحه ١٩٨ : ارتكازيا لهم وكان بناء العقلاء على العمل به وبذلك يظهر ان ما استدلوا
به من الكتاب والسنة ما يدل بظاهرها على
الصفحه ٢٠٨ :
التعبير بقوله تعالى وما كنا معذبين حاك عن كونه سنة جارية لله عزّ شأنه من دون
فرق بين السالفة والقادمة
الصفحه ٢١٨ : والنسيان والخطاء وعدم
الطاقة ، فعمومات الكتاب مثل (السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما) وأضرابه والسنة
شاملة
الصفحه ٢٢٨ : المتعلق بالصلاة في الكتاب والسنة كاف في التصحيح ،
فان الذاكر والناسي انما يقصد بقيامه وقعوده امتثال تلك
الصفحه ٢٢٩ : عند فقد ان الماء ، فان باعث الواجد والفاقد انما
هو امر واحد وهو الأوامر المؤكدة في الكتاب والسنة
الصفحه ٢٣٢ : أعظم من تصحيح النكاح الّذي مضى منه عشرون سنة ، وقد رزق الوالدان طيلة
هذه المدة أولادا ، فان الحكم
الصفحه ٢٣٧ : حول الحديث
الثاني مما استدل به على البراءة من
السنة حديث الحجب
رواه الصدوق عن
أحمد بن محمّد بن