الصفحه ٣٠ : والأُصول من أجلاء تلاميذ الشيخ مرتضى الأنصاري ،
رأس في طهران في عصر الشاه ناصر الدين القاجاري ، وصار المرجع
الصفحه ١١٢ : حكمنا بملكيّة زيد بمقتضى يده ،
فنحكم في زمان العلم بالغصبيّة بأنّ مقتضى الحكم الظّاهرى الحكم بملكيّته
الصفحه ٢٣٣ : فإنّه مع العلم بصدق الحرج ، يلتزم بثبوته على ما عرفت ، فكيف حاله مع
الشكّ في الصّدق.
وهذا جار
بالنّسبة
الصفحه ٨٦ : واصولها
، نعم لا اشكال في تصوّره بالنّسبة الى الموضوعات الخارجيّة.
لكن القول به
على سبيل الاطلاق
الصفحه ٨٧ : حيث العموم فيعبّر عنه بالظّن المطلق ، والاصول
الشّرعيّة في الشّبهات الحكميّة غير الاحتياط من هذا
الصفحه ٥ : پر بار علوم ايشان مى باشند.
در آموزه هاى
دينى تكريم دانشمندان وارج نهادن به علم از جايگاه ويژه اى
الصفحه ١٧٣ : حكمنا فيه بالبطلان ، وعلم
انّه لم يحصل بعده ما يوجب احراز الشرط ، ومن أن الحكم فيه بالبطلان لم يكن من
الصفحه ١٠ :
في أن المنفي بادلة
نفي الحرج هو الحرج الشخصي................................. ١٤٧
المقدمة
الصفحه ٥٢ :
وفاته :
بعد عمرٍ ،
ناهز الاثنين والسبعين عاماً قضاها في كسب العلم والمعرفة ونشر علوم أهل البيت
الصفحه ٣٠١ : الاختلاف ، لما عرفت من اختصاص الترجيح في الحكم بالمعنى
المنطبق على التقليد لا القضاء ، ولا علم بعدم الفصل
الصفحه ٨٢ : كان أولا ، فأتى المأمور بفعل معتقداً على وجه القطع واليقين انّه المأمور
به في الواقع ، كما اذا علم انّ
الصفحه ٣٣ : في العاصمة (طهران) ، كانت
دراسته وإكمالها عند استاذ الكلّ ، شيخ الطائفة ، حجّة الحق ، الشيخ مرتضى
الصفحه ١٥٥ :
الوجه الثاني :
الثّاني : انّ
اعتبار الشرط المذكور في اللباس ، إنما هو مع العلم بالموضوع ، لا أن
الصفحه ٢٩٨ : المذكورة في كتب القوم.
وحمل المقبولة
على صورة العلم باختلاف من له أهلية المرجعية من دون رجوع فعلي فيفيد
الصفحه ١٥٦ : للشرطيّة ، أو المانعيّة في الفرض ، النهي ، فلا يتوجّه إلى الجاهل ،
فيقتصر في إثبات مفاده ، على صورة العلم