الصفحه ١٦٢ : أقوى من الاوّل ، وإن كان الوجه في اعتبار كلّ منهما الكشف عن
التقرير.
ويتوجّه عليه.
أوّلاً : المنع
الصفحه ١١٦ : الاشتغال ، من جهة شكّه فيه من أوّل الأمر ، مع كون الأصل عنده
البراءة سابقاً في زمان العمل الخالى عنه
الصفحه ٢١٧ :
الروايات
ومن السنّة
أخبار كثيرة بالغة حدّ التّواتر المعنوي ، نذكر شطراً منها :
الاوّل : ما عن
الصفحه ٢٤٦ : عدم ثبوته من أوّل الامر ، هذا مع أنّ الفرد الآخر الّذي هو بدل ، كان بدلاً
اضطراريّاً وواجباً تعيّنيّاً
الصفحه ٢٧١ : على اعدائهم اجمعين من
الاوّلين والاخرين إلى يوم الدّين.
صحة وجواز نكاح المريض
مسألة : لا
اشكال
الصفحه ١٦ : :....................................................................... ٢٧٤
الفرع الأول: في
المراد من الدخول............................................... ٢٧٤
الفرع
الصفحه ٢٧٥ : الاوّل ، وداخل فيه على الثّاني.
وجهان :
أوجههما الاوّل
، بالنّظر إلى ما يظهر من الأخبار عند التّأمّل
الصفحه ١٠٩ : الأوّل الّذي حكم فيه بعدم النّقض بأسباب شغل الذّمّة على ما عرفت من كلامه
حكم بكونه منطبقاً على التّفصيل
الصفحه ٢٦٦ :
الحكاية المسامحيّة ، الّتي ذكرنا أنّها أولى بتسميتها حكاية ، وكلّ آية لم تكن من
هذا القبيل ، تعتبر فيها
الصفحه ١٠٠ : يقطع بذلك من جهة عدم تذكّره أو غير ذلك ؛ ومحلّ
الكلام في ما إذا كان الرّأى الأوّل على خلاف الاحتياط
الصفحه ٢٢٦ : لا تطيق ذلك ، يؤيّد الثاني وما في
السِّير ، من بيان بسط الاوّلين في الأعمار والأجسام وشدّتهم وطاقتهم
الصفحه ١٥ : المعنی من اللفظ)...................................... ٢٦١
القول الاول
الصفحه ٢٩٢ : مترتّب على كون
القضاء بمعنى الولاية الخاصة على ما قضت به كلماتهم في بيان المراد منه في أوّل
كتاب القضا
الصفحه ١٠١ : الاجتهاد
الأوّل بعد زواله ، فيتعيّن عليه الرّجوع إليه بالنّسبة إليها.
ومنه يظهر
توجّه المناقشة إلى ما
الصفحه ١٧٠ : التعرض لها :
الاول : لو كان الحيوان المأخوذ منه اللباس معيناً
الأوّل : إنك
قد عرفت ، أنّ محلّ الكلام