الصفحه ٢٢٠ : : (رَبَّنا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً
كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا) فقال الله : لا أحملك
الصفحه ٢٢٤ : نقل جملة من الأخبار النّافية للحرج : ما هذا
لفظه : «اقول نفي الحرج مجمل ، لا يمكن الجزم به ، فيما عدا
الصفحه ٢٧٣ :
بها فمات في مرضه ، ورثته ، وإن لم يدخل بها لم ترثه ، ونكاحه باطل (١).
ومنها : ما عن
محمّد بن
الصفحه ٢٥ : مثل هذه الظروف ، كان لا بدّ من وحدة قيادَة الشيعة
، وكان تلامذة الشيخ الأنصاري الذين قد وصلوا إلى
الصفحه ٣٣ :
وفي كتاب «ريحانة
الأدب» يقول عنه المدرس التبريزي ما مضمونه : «عالم محقق وفاضل مدقق من اعيان
الصفحه ٣٧ : ء وحكمة وفطنة ودقّة في النظر والبحث ، ويمكن القول إنّه كان من
النوابغ العلميّة في عصره ، وأفضل شاهد على
الصفحه ٣٨ : وفاته في ١٧ من ذي الحجة الحرام سنة ١٣٤٧ ه. ق بعد أدائه لمناسك الحج في
مكّة المكرّمه وقد دفن في مقبرة
الصفحه ٧٥ : الموجودة في الفرد الاضطرارى ان كانت في مرتبة المصلحة الموجودة في
الاختيارى فلا بدّ من تعلّق الامر به في
الصفحه ١١٩ : ، والمنسىّ والمذكور ،
والمظنون والمشكوك والموهوم شيئاً ، كما في الموضوعات وغير الشّرعى من الأحكام ،
إلَّا إذا
الصفحه ١٤٢ : العبادة كالغصب المجامع لأفعال الصلاة ، أو الطّهارات فلا
محالة يمنع ، من امتثال الأمر المتعلّق بالعبادة
الصفحه ١٤٣ : .
وامّا الحكم
ببطلان الصلاة في الحرير المحض للرجال ، والذهب لهم ، فليس من جهة النّهي النفسيّ
المتعلّق
الصفحه ١٥٤ :
التردّد في حال حيوان شخصيّ ، مع العلم بأخذه منه ، حتّى يرجع فيه إلى
أصالة الحليّة.
فان قلت
الصفحه ١٦١ : بجعلها معارضة لموثقة عبد الله بن
بكير بالعموم من وجه ، فيرجع إلى اصالة الجواز.
وهذا الوجه لم
يتمسك به
الصفحه ١٨٩ :
في منظومته (١) ، بشهادة العرف ، بل واللغة.
نعم هو جيّد في
مثل فصّ الخاتم وعكوز الرّمح ونحوهما ، من
الصفحه ٢٢٣ :
إلَّا انّه
بمكان من الضعف كما سننبهك عليه.
وامّا على ما
عليه الأكثرون ، فلا بدّ أن يكون المراد