الصفحه ٢٩ :
فقد أودعها
تحقيقات هامّة ، وبيانات رشيقة ، وقد ثنيت له الوسادة ، وسمت مكانته ، وهو أوّل
ناشر
الصفحه ١٨٧ : ،
والمشكاة والمجاحر والمحابر ونحوها من المحرّم. وفاقاً لصريح الطباطبائي في
منظومية (١) في اكثر ذلك ، أو جميعه
الصفحه ٢٠٨ :
خروجه عنها ، يمكن الفرق بينه وبين الوضوء في صورة عدم الانحصار مع نذف
التراب من يده قبل المسح
الصفحه ٩ : الأول:............................................................... ١٣٦
في عدم ظهور الدليل
عند الشك
الصفحه ١٠ : ............................................................. ١٥٠
وجوه القول بالجواز............................................................ ١٥١
الوجه الأول
الصفحه ٥٢ : عليهمالسلام ، لبّى هذا العالم الفقيه الكبير ، نابغة بلدة آشتيان نداء
ربّه في ٢٨ جمادي الاولى سنة ١٣١٩ ه
الصفحه ٥٣ :
الفصل الاول
رسالة في الإجزاء
الصفحه ٣١٠ : ، (٤٥٨ ق) ١٠ مجلدات.
١٤ ـ / المحلّى
، بن حزم ، (٤٥٦ ق) ١١ مجلدات.
١٥ ـ / القواعد
، الشهيد الاول
الصفحه ١٥٣ : الجاري في الحيوان ، المسلّم عند المجتهدين
والاخباريّين من حيث كون الشبهة فيه في الموضوع ، المردّد بين
الصفحه ١٦٥ :
ودعوى الفرق بين
الأزمنة مع ما ترى من جزم من يقارب عصرنا بل اكثر معاصرينا بالمنع ، كما ترى.
هذا
الصفحه ٦٢ : ، هذا بالنّسبة الى الدّال على الطّلب.
وامّا الشّىء :
فالظّاهر منه من حيث كونه مساوقا للوجود وان كان
الصفحه ١٦٤ :
الازمنة السابقة ، من جهة قلّة الابتلاء بلبسها ، فلا يلزم من المنع حرج
يلزم منه في زماننا وأشباهه
الصفحه ٢٢١ :
وكانت الأمّة
السالفة إذا أخطئوا أخذوا بالخطإ وعوقبوا عليه ، وقد رفعت ذلك من أمّتك لكرامتك
عليّ
الصفحه ٢٠٥ :
بين رمس العضو والاغتسال مرتمساً ، والتناول باليد والآلة.
فما يظهر من
الاصحاب ان من المحرّم نفس
الصفحه ٢٩٠ :
أو نصبه خصوصاً أو عموماً من وجهين :
أحدهما : أنّه
ينافي ما تسالموا عليه في ظاهر كلماتهم من ثبوت