الصفحه ٢٣٠ : عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) أي ما ضيق. وعن الشّيخ عليّ بن ابراهيم (٥) : الحرج الّذي لا مدخل له
الصفحه ٢٩٤ : من قبيل الرجوع إلى العامي
العارف بحكم القضايا عن تقليد ، حيث إنّه لا يجوز الرجوع إليه مطلقاً حيث إنّ
الصفحه ٣١٤ : السيد المرعشى ، قم ، ١٤٠٥ ه.
ق.
[م]
٥٩ ـ / مجمع
البحرين ، فخر الدين الطريحى ، (١٠٨٥ ق) ٦ مجلدات
الصفحه ٥ : پر بار علوم ايشان مى باشند.
در آموزه هاى
دينى تكريم دانشمندان وارج نهادن به علم از جايگاه ويژه اى
الصفحه ٣٣ : طهران وفي مدينة مشهد المقدس وفرشت له وسادة الزعامة الدينية
للحوزة العلمية ، وكان يحضر درسه الكثير من
الصفحه ٣٢ : الشيرازي أهل العلم باستقباله
فاستقبله العلماء واضافه وزاد في إكرامه لأنّ فيه جمالاً للدين يومئذ وتوفي سنه
الصفحه ٣٦ : المرحوم الحاج الميرزا محمود ، وعلى الرغم من عدم ارتدائه زي علماء
الدين إلَّا أنّه كان ذا فضل ومعرفة وله
الصفحه ٢٣ : أبو القاسم الگيلاني القميّ وتلميذه.
اساتذته في النجف الأشرف :
خلال السنوات
السبع عشرة التي درس
الصفحه ٤٥ : (عليهمالسلام) بتصحيحها وطبعها في عشرة مجلدات.
٢٦. التعادل
والتراجيح ، لم يطبع حتى الآن ، وسيقوم مؤتمر تكريم
الصفحه ٤٧ : الثامن عشر بعد الألف وثلاثمائة من الهجرة النبوية [١٣١٨ ق]». كتاب القضاء ، ص
٤٨٣ (الطبعة القديمة) والصفحة
الصفحه ٤٨ : ١٣٢٧
ه. ش. (١)
٢. جاء في
مقدّمة تصحيح عشرين رسالة للمرحوم الميرزا احمد الآشتياني في صفحة ١٣ ، وخلال
الصفحه ٢٢ : وقد توفي سنة ١٢٨٠ ه.
ق. يعود نسبه إلى الإمام موسى الكاظم عليهالسلام. ومن أجداده السيد نظام الدين
الصفحه ٢٧ :
اجتماع الناس حول منزله وحالوا دون خروجه من طهران بعد أن أصدر ناصر الدين شاه
الأمر بذلك في قضيّة تحريم
الصفحه ٢٩ : البلاد الإيرانية ، وفي
عام الدخانية التي أعطى فيها السلطان ناصر الدين شاه القاجاري امتياز الدخانيات
الصفحه ٣٠ : والأُصول من أجلاء تلاميذ الشيخ مرتضى الأنصاري ،
رأس في طهران في عصر الشاه ناصر الدين القاجاري ، وصار المرجع