الصفحه ١٠٤ : وبنى فيها
على عدم وجوب السّورة ثمّ رجع بعد تجاوز المحلّ بنى على صحّتها من جهة ذلك ، أو
بنى على صحّتها
الصفحه ١٠٧ : ، فينتقض لو كان راجعاً إلى غير العبادات ومحمولاً
على التّبدّل الظّنّى ، كما هو ظاهره ، بل صريحه بعد
الصفحه ١١١ :
مفادها المذكور حكماً ظاهريّا فعليّاً للمجتهد بهذا العنوان العامّ الّذي عرفت
إنّما هو بعد بنائه عليها
الصفحه ١٦٩ : المردّدة الملقات على الثوب ، فقد عرفت
الاشارة إلى كون حمل غير المأكول مما اختلفت فيه كلمات الاصحاب ، بعد
الصفحه ١٧٢ : مطاوي كلماتنا ، أنه بعد البناء على لزوم إحراز حال اللباس وعدم جواز
الصلاة قبله ، لو التفت إلى حاله وصلى
الصفحه ٢٠٤ : ء الطّهارة ، بل لا يحصل الشروع فيها إلّا بعده ،
فلا يكون له اثر في بطلان الطهارة انتهى كلامه. رفع مقامه
الصفحه ٢٣٦ : ، والحج متسكعاً لمن
زالت استطاعته بالتّقصير بعد استقرار الحجّ عليه إلى غير ذلك.
ودعوى ، عدم
الحرج في
الصفحه ٢٣٩ : . وصدق هذه الدّعوى وكذبها لا يظهر
إلّا بعد استقصاء ما خرج عنها فراجع.
نعم قد يقال
بأنّ التّخصيصات وإن
الصفحه ٢٤٧ : الاحتمال لا يجدي ، بعد توقيفيّة الأحكام الشّرعيّة.
وثالثاً : أنّ
الرّجحان ، قبل دخول الوقت بالذّات ، لا
الصفحه ٢٨٣ : ، بين أن يقصد بالجواب الجواب ، عن الجميع ، وعدمه كما هو
الشّأن في سقوط جميع الواجبات الكفائية ، بعد قيام
الصفحه ٢٩٨ : بالمعنى المبحوث عنه في المقام كما ترى ، كالالتزام بثبوت تقديم حكم الفاضل
على حكم المفضول بعد الرجوع الفعلي
الصفحه ٣٠٧ : ، أو توكيله في ذلك بعد البناء على عدم جوازها له ابتداءً
واشتراط الملكة في القاضي كما هو المشهور بين
الصفحه ٢٣ : للميرزا في النجف الأشرف ، وأصبح مرجعاً لتقليد الناس في الدول
العربيّة بعد وفاةِ صاحب الجواهر ، غير أنّ
الصفحه ٢٤ : اعجاب الشيخ ، وطلب منه أنْ يقترب إلى منبر الدرس بعد التعرّف عليه.
حتّى أنّه دعاه
إلى منزله وكان يفضّله
الصفحه ٣٨ : وفاته في ١٧ من ذي الحجة الحرام سنة ١٣٤٧ ه. ق بعد أدائه لمناسك الحج في
مكّة المكرّمه وقد دفن في مقبرة