الصفحه ٨٢ :
فقهيّة ، انتهى كلامه رفع مقامه (١).
قال في
المفاتيح (٢) في تنبيهات المسألة بعد الفراغ عنها
الصفحه ١٥٥ :
الوجه الثاني :
الثّاني : انّ
اعتبار الشرط المذكور في اللباس ، إنما هو مع العلم بالموضوع ، لا أن
الصفحه ١٥٧ :
اللباس الذي يحكم العقل فيه بعدم القناعة ، باحتمال وجود شرط المأمور به ،
فالاعتبار النفس الامري من
الصفحه ١٧٥ : ،
والاتمام ، والقضاء احتياطاً مع ضيقه ، كما ستعرفه.
السادس : لو علم بأن أحد هذين مما لا تجوز الصلاة فيه
الصفحه ١٩٥ :
القول المقابل للمشهور
وعن الصّدوق (١) ، والمفيد (٢) ، وسلّار (٣) ، والشيخ (٤) ، فيه تخصيص موضوع
الصفحه ٢١٨ : إلى جانب القرية فيكون فيه العذرة ويبول فيه
الصبي وتبول فيه الدّابة وتروث ، فقال : إن عرض في قلبك منه
الصفحه ٢٣٧ : خرط
القتاد.
وصريح جماعة
عدم وقوعه في شرعنا أصلاً ، نظراً إلى ظواهر الآيات والأخبار المتقدّمة الحاكية
الصفحه ٢٦٨ : الالفاظ منه في الخارج على أسلوب القرآن فيصدق عليه انّه
قرآن ، من حيث مماثلته لما نزّله روح الامين على قلب
الصفحه ٢٧٣ :
بها فمات في مرضه ، ورثته ، وإن لم يدخل بها لم ترثه ، ونكاحه باطل (١).
ومنها : ما عن
محمّد بن
الصفحه ٢٧٧ :
الفرع السابع : في وقوع النزاع في الدخول وعدمه
السّابع : إنّه
لو وقع النّزاع في الدّخول وعدمه
الصفحه ٣٠٥ :
الثمرة بينهما» (١) انتهى كلامه رفع مقامه. والغرض من كونه في حكم المانع
عدم لزوم الفحص عنه ، كما
الصفحه ١٣ : ................................................................. ١٩٥
ثمرة الأقوال في
المسألة.......................................................... ١٩٧
الأمر
الصفحه ١٦ : ...................................... ٢٧٢
الوجه في عدم التعرض
لنقي العدة............................................... ٢٧٤
فروع
الصفحه ٢٥ : . وهذا ينبوءُ عن إخلاص وتواضع هؤلاء
العظام ، معلنين في نفس الوقت عن تكاتفهم واتّحادهم والتعاون مع مرجعية
الصفحه ٢٨ : جانب مكانته السامية في العلم والفقه
، ابهرت معاصريه من العلماء ومن جاء بعدهم وراحوا يثنون على شخصيّته