الصفحه ١٩٩ : فوافقوا
خروج جعفر بن أبي طالب وأصحابه منها وقدمت السفينتان معا ، سفينة جعفر وسفينة
الأشعريين على النبي
الصفحه ٢١٨ : (ص) بهذه المناسبة :.
روى عبد الله
بن جعفر بن أبي طالب (٢) قال :
__________________
(١) سوف نستدل
الصفحه ٥٦ : بن زيد بن عبد يغوث ، وأخوه (مسهر)
فارس شاعر ، ومنهم من أدرك الاسلام : جعفر بن علبة بن ربيعة بن الحارث
الصفحه ١٣٧ : جواب سؤال ، أو ردّ تعنّت.
فكان من الطبيعي أن يحفظه عن ظهر قلب من كان قريبا منه ، مثل خديجة وعليّ وجعفر
الصفحه ٢٦٧ : جعفر الصادق (ع) ، قال :
من قرأ القرآن في
المصحف متّع ببصره ، وخفّف عن والديه ، وإن كانا كافرين.
وفي
الصفحه ٢٩٧ :
الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور في عام ١٤٣ ه أمرا بتدوين العلوم وبدأ العلماء
يدونون النص القرآني مع بيان
الصفحه ٣١٤ : بن جعفر بن عبد الواحد الهاشمي قلت له في أي سنة سمعت «كتاب السنن»
من أبي علي اللؤلؤي؟ فقال سمعته منه
الصفحه ٦٤ : (ع) طائركم عند الله أي الشؤم أتاكم من عند الله وأنتم
تفتنون تمتحنون بذلك.
وكذلك معنى قول
آل فرعون لموسى
الصفحه ١٩٥ :
البلد يحتاجون إلى زيد فيما يجدون عنده فيما يحدث لهم ما لا يجدون عند
غيره.
يعني انه يعلم
بمكان
الصفحه ٢٣٦ : بدرهم حتّى نفد) (٢).
وفي رواية : (كان
عندي دينار فصرفته بعشر دراهم فكنت إذا جئت إلى النبيّ
الصفحه ٢٦٥ : القرآن.
قال : «فتتبعت القرآن أجمعه ، فكانت الصحف عند أبي بكر حتّى توفاه الله ، ثمّ عند
عمر في حياته ، ثمّ
الصفحه ١٩٤ : القرآن
فاجمعه).
فكانت الصحف
عند أبي بكر حتى توفاه الله ثم عند عمر حياته ثم عند حفصة بنت عمر.
(فأرسل
الصفحه ٣١٣ :
معناه في نفس الزمان عند علماء مدرسة الخلفاء كالآتي بيانه بحوله تعالى :
معنى قراءة الحديث
الصفحه ١١ :
براءة عند خزيمة بن ثابت.
وفي رواية ان
ذلك كان على عهد عثمان.
وجاء في غيرها
ان زيدا اقترح جمع
الصفحه ٢١ : عند المشاركين في العلوم
الإسلامية ، وأحيانا عند عامة المسلمين ، كما إننا اضطررنا أحيانا إلى تكرار بعض