الصفحه ٢٧٢ : والسنة ، هما مصدر التشريع لدى مدرسة
أهل البيت (ع) من المجلد الثاني من معالم المدرستين.
الصفحه ٨٤ : التفاسير ومعاجم اللغة انهم لم يكونوا متفقين على ما ذكرناه بل كان للحام
والوصيلة عند اقوام غير ما ذكرناه من
الصفحه ٣١٥ : وأشياخه من علماء المدينة انهما سواء وهو مذهب معظم علماء
الحجاز والكوفة والبخاري ، والصحيح ترجيح السماع من
الصفحه ٨٢ : ).
***
تشريع الجاهليين في الأطعمة
كذلكم يشرع
الانسان الجاهلي لنفسه وفق هواه وتخيلاته ، بينما شرع ربّ العالمين
الصفحه ٣٣٠ : .................................................... ٨١
تشريع الجاهليين في الأطعمة.................................................. ٨٢
الأنكحة في
الصفحه ٢٩٩ :
مطهر ، للشيخ محسن بن مظاهر ، وأجزت له أيضا أن يروي عنّي مصنّفات الشيخ ... أبي
جعفر محمد بن الحسن الطوسي
الصفحه ١٨ : استخلاف معاوية وامتدّ ذلك على طول عهد الخلافة الأمويّة.
وفي سنة ثلاث
وأربعين بعد المائة عند ما أمر
الصفحه ٤٣ : بعثه الله ـ تبارك وتعالى ـ نبيّا ، فاتّبعه علي ـ رضي الله عنه ـ وآمن به
وصدّقه ؛ ولم يزل جعفر عند
الصفحه ٢٢٨ : يقول : (كنت عند أبي جعفر محمد بن عليّ (ع) وهو يحدّث الناس إذ
قام إليه رجل من أهل البصرة يقال له عثمان
الصفحه ٣١٦ : التلميذ القارئ ـ وهي رواية صحيحة
ويسمى هذا النوع من قراءة الحديث عند العلماء عرضا ، وروى الخطيب البغدادي
الصفحه ٦٥ : افست على الطبعة المصرية
ص ١٧٤٥ ، باب الطيرة من كتاب الفال.
(٢) المصدر السابق ، ص ١٧٤٩.
(٣) سفينة
الصفحه ٧٦ : ء أكان مصدرها سلبا
ونهبا أم تجارة مجلوبة من بلد بعيد أو قريب أو حصيلة زرع لهم أو ضرع وللمفاخرة
والمكاثرة
الصفحه ٢٧٥ : منها الكلمات والجمل.
والكتاب : مصدر
سمّي به المكتوب مثل قول بلقيس : (أُلْقِيَ إِلَيَّ
كِتابٌ كَرِيمٌ
الصفحه ١٤١ : فجمع النجاشي
بين المسلمين وعمرو وعمارة فقرأ جعفر عليه صدر سورة كهيعص ـ سورة مريم ـ فبكى
النجاشي حتى
الصفحه ٥٧ :
(وهؤلاء بنو
قريع بن عوف بن كعب بن سعد بن زيد مناة ولد قريع بن عوف : جعفر ، وهو أنف الناقة :
لقّب