الصفحه ٨٢ : لا تصح والتوبة من القتل العمد توجب القود وقال قوم لا
تصح إلا بالاستسلام وهو الأقوى وهو أن يسلم نفسه
الصفحه ٨٣ :
قوله سبحانه :
(وَلَيْسَتِ
التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ حَتَّى إِذا حَضَرَ
الصفحه ٨٥ : الله عنهم إلا بالتوبة لأنه تعالى لم
يشرط في ذلك التوبة ومن شرط في الآية التوبة أو خصصها بالصغائر كان
الصفحه ٨٤ : ء أن أغفر لهذا فتحير وكان الحسن يقول لا توبة لقاتل المؤمن عمدا فقال عمرو
هو لا يخلو من أن يكون مؤمنا أو
الصفحه ٨١ :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا
إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً)
قال أبو علي
التوبة
الصفحه ٨٦ : عقابه.
قوله سبحانه :
(ثُمَّ تابَ
عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا)
أي لطف لهم في
التوبة كما يقال في الدعاء تاب
الصفحه ٢١٩ : )
أخبر أن
العقوبة تسقط بالتوبة قبل القدرة عليها فلو كان المراد بها أهل الذمة أو أهل الردة
كانت التوبة
الصفحه ٦ : الاستغفار مما جدده الله لك فاستغفره
بالتوبة يقبل ذلك منك ومخرجه مخرج الخطاب للنبي وهو تعليم لجميع أمته
الصفحه ٣٧ : ذلك عن هذه
الأمة وكان سببا للتوبة عليهم وكلهم عصوا في ذلك سواه يدل عليه (فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتابَ
الصفحه ٦٩ : تابوا فتاب الله عليهم فليدلوا بعد ذلك على وقوع التوبة من الجماعة حتى
يدخلوا تحت الظاهر.
قوله سبحانه
الصفحه ٩٤ :
عقابه عدلا عكرمة يمحو بالتوبة جميع الذنوب ويثبت بدل الذنوب الحسنات لقوله (إِلَّا مَنْ تابَ وَآمَنَ
الصفحه ١٢٢ : )
قال أبو علي
بلطف الله لهم في التوبة حتى يذهب حقد العداوة وقال غيره (وَنُدْخِلُهُمْ ظِلًّا ظَلِيلاً
الصفحه ١٤٥ : شهادة أبدا إلا الذين تابوا
وأولئك هم الفاسقون إلا الذين تابوا لكان تطويلا وقد ذكر التوبة عقيب الجمل كلها
الصفحه ١٧١ : من قتل المشركين بشرطين التوبة
من الشرك وإقامة الصلاة فإذا لم يقيموها وجب قتلهم.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٢٨ : سبحانه :
(وَلَيْسَتِ
التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ)
نسخ بقوله (إِنَّ اللهَ لا