الصفحه ٥٢ : فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا فقالت أم سلمة ألست من أهل بيتك قال
لا ولكنك إلى خير على أن الإمام إذا كان
الصفحه ٢٧٦ :
كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ)
الآية ومنه في
الجمع (لَا
الصفحه ٨٢ : إلى التوبة لأنه محجوج وهو الأقوى وأما ما نسي من الذنوب فإنه يجري
التوبة منه على الوجه الجملة وقال
الصفحه ٦١ : فرعون من أهل بيته ممن كان على كفر فرعون ولو كان آل محمد من
اتبعه من لم يكن من ذوي نسبه لكان من اتبع
الصفحه ٩ : لِعِدَّتِهِنَ)
فصل
قوله تعالى : (وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ
آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ)
اقترحوا أن
يأتيهم بها
الصفحه ٨٤ : ثَقِفْتُمُوهُمْ)
إلى آخرها فيها
دلالة على أنه تقبل توبة القاتل عمدا لأنه يقبل التوبة من الأعظم ولا يقبل من
الأقل
الصفحه ١٣ : مِنَ اللهِ أَحَدٌ)
أي لا يقدر أن
يجير على الله أحد حتى يدفع ما يريده من العقاب (وَلَنْ أَجِدَ)
أيضا من
الصفحه ١٣١ :
سمعوا إنذار الرسل وضعوا أيديهم على أفواههم مبشرين لهم بذلك إلى الإمساك
عنه ومن أراد تسكيت غيره
الصفحه ١٣٧ : :
(هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً لَكُمْ مِنْهُ شَرابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ
تُسِيمُونَ)
قوله
الصفحه ٤٤ : ص إذا كان إنما وصل إلى
هذه الأمة بأمير المؤمنين ثبت له الفضل الذي وجب للنبي ص من جهة ربه على قواعد
الصفحه ٩٥ : لازما مستمرا يشهد بذلك ما قبل الآية (أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ
الصفحه ١٠٨ : يخلدهم في النار بل يخرجهم
عنها وقال الزجاج إن الاستثناء وقع على أن لهم زفيرا وشهيقا إلا ما شاء ربك من
الصفحه ١٧٩ : أن
من نذر أو عاهد عليه معينا بزمان مخصوص مثل أن يقول أو ينوي أن لله على كذا من
الخير إن كان كذا من
الصفحه ١١٣ : البلخي أي القلوب تتقلب عن
الشك الذي كانت عليه إلى اليقين والأبصار تتقلب عما كانت عليه لأنها تشاهد من
الصفحه ١٤٠ : يكون مجازا.
قوله سبحانه :
(ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ)
لا يدل على
إسقاط