الصفحه ٩٠ : والقدر تضييقه على قدر الكفاية.
قوله سبحانه :
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما
الصفحه ٢٧٢ : كانَ
حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ
الصفحه ٢٠٥ : :
(يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ عَنْكُمْ)
وقوله (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ)
يدلان على أن
الصفحه ٢٠٠ : فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ
أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ)
فيه دلالة على
أن من لا تحيض لصغر أو كبر وليس في سنها
الصفحه ٢٥٠ : خفض عطفا على ما في قوله (يُؤْمِنُونَ بِما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ)
ويؤمنون
الصفحه ٢٣٣ : نسخ القرآن والإجماع والسنة فعليه الدلالة قال الطوسي النسخ في القرآن
على ثلاثة أوجه ما نسخ حكمه دون
الصفحه ٢٩٤ : اللهُ)
١ / ٥١
١٤٢
(سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلَّاهُمْ
الصفحه ٣١٩ :
جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها)
١ / ٢٧
١٣
(إِنَّهُمْ
فِتْيَةٌ آمَنُوا
الصفحه ٢٣٥ : لِذُكُورِنا وَمُحَرَّمٌ عَلى أَزْواجِنا)
قال الفراء (خالِصَةٌ)
راجعة إلى ما
في بطون الأنعام من الأولاد ومحرم
الصفحه ٢٧٩ : (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
رَبِّنا)
وقوله (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ
أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ
الصفحه ٢٨٢ : عليه إلى آخر الدهر ومنه قوله في أنصاري (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها)
ومن
الصفحه ٤ : من يضيفونه إلى البله والغفلة
وقلة التحصيل بأنه مسحور والمسحور المخدوع المعلل لأن ذلك أحد ما يستعمل
الصفحه ١٠٧ : مِتُ)
إلى قوله (صِلِيًّا)
إنه يحضرهم
حولها جثيا وإنه ينزع من الذين (أَشَدُّ عَلَى
الرَّحْمنِ عِتِيًّا
الصفحه ١٩٠ : سبحانه :
(وَلا يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها)
دال على أنه
يجوز النظر إلى امرأة أجنبية
الصفحه ١٩ : بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ)
فأمره أن
يسألهم هل الأمر على ذلك فإنهم لا يمتنعون من الإخبار به ولم يأمره