الصفحه ١١٤ : أَنَّ رَجُلاً كَسَرَ لَبِنَةً ثُمَّ صَبَّ عَلَيْهَا
مَاءً وَجَبَلَهَا ثُمَّ رَدَّهَا إِلَى هَيْئَتِهَا
الصفحه ١٢٠ : والنار ما خلقتا بعد وإنما يخلقهما الله تعالى على ما وصفه بقوله (كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ).
قوله سبحانه
الصفحه ١٢٨ : بمعنى الواو كما قال (ثُمَّ اللهُ شَهِيدٌ
عَلى ما يَفْعَلُونَ)
قال الشاعر :
سألت ربيعة
من خيرها
الصفحه ١٨١ :
الآية على من لم يشترط.
قوله سبحانه :
(وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ
الصفحه ١٧٧ : .
قوله سبحانه :
(وَأَنْ تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ)
لفظ عام يدخل
فيه صوم الشك على أنه من شعبان ولا يخرج من
الصفحه ٢٤١ :
تقدير الجواب على وجه الحكاية كأنه قيل ما أم الكتاب فقيل هن أم الكتاب كما
يقال من نظير زيد فيقال
الصفحه ٢٦٤ : ظاهِراً
مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا)
لا تناقض
بينهما لأن ذلك ورد مورد المبالغة بالذم لتضييعهم على ما يلزمهم
الصفحه ١٥٧ : )
فذكر تعالى ما
حل بهم ونبه على علته وسببه ثم أمر بالاعتبار وذلك تحذير من مشاركتهم في السبب فلو
لم تكن
الصفحه ٣٢٢ :
عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها ....)
٢ / ٢٥٧
٩٨
(إِنَّكُمْ
وَما تَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ٢٢٣ : قوله (فَمَنِ اعْتَدى
عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ).
قوله سبحانه
الصفحه ٢٨١ : عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ)
وهو المتشابه.
ومحكم وهو ما
الصفحه ٣١ : خروجه إلى تبوك ولم
يثبت بعد ذلك عزله واجتمعت الأمة على أنه ما كان للنبي خليفتان أحدهما في المدينة
والآخر
الصفحه ١٣٣ : سُلَيْمانَ)
وقوله (أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ)
من فوقهم أي
عليهم وقع وهلكوا تحته من فوقهم
الصفحه ٢٢٢ : قتل قتل كف القتل وكان داعيا إلى حياته وحياة من هم بقتله
فلو ترك القود في حال الاشتراك سقط هذا المعنى
الصفحه ١٩٣ :
دالة على أن من لم يسم لها مهرا إذا طلقت قبل الدخول فلا مهر لها وإنما يجب
لها المتعة على الموسر