الصفحه ١٥٥ :
من قال إنه ينبغي أن يروى الحديث على ما جاء وإن كان محتملا في المعنى لأن
الله تعالى أمر بالتدبر
الصفحه ٢٠ : وافقت ما تميل إليه النفس
ويتقبله العقل بغير كلفة كانت أحق بالرغبة كأنها إذا وافقت الغنى بدلا من الفقر
الصفحه ٩٢ : . قوله سبحانه :
(أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ
الصفحه ١٠٩ : ما شاءَ رَبُّكَ)
من إخراجهم إلى
الجنة وإيصال ثواب طاعاتهم إليهم ويجوز أن يريد بأهل الشقاء هاهنا جميع
الصفحه ٢٦١ : العلى.
قوله سبحانه :
(يَوْمَ يَجْمَعُ
اللهُ الرُّسُلَ)
إلى قوله (إِذْ قالَ اللهُ)
وليس إذ
الصفحه ١١٨ : لم اقترب
ويجوز (لَمْ يَكَدْ يَراها)
أي لم يرها
ويكون يكد على ما يذكر في (أَكادُ أُخْفِيها)
وما أكاد
الصفحه ٨١ :
بن جعفر بعد ما أنعم عليه وقال أوصيك أن تلقى الله في دمي وإنه خرج بمكة
وشهر سيفه في الشهر الحرام
الصفحه ٢٥٤ : الرشد إلى الغي ويجحدون ما يعلمون المراد بالرؤية الأولى العلم وبالثانية رؤية
البصر والسبيل المذكور في
الصفحه ١٩١ : الاحتياط يمنع من ذلك وَقَوْلُهُ
ع دَعْ مَا يُرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يُرِيبُكَ.
قوله سبحانه :
(وَلا
الصفحه ٣٠٢ : لَعَنَهُمُ اللهُ)
٢ / ٨٧
٥٤
(أَمْ
يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ
الصفحه ٢٢ : فاطلع الله تعالى نبيه على ما فعله
حتى استخرج ما فعله وكان دلالة على صدق معجزة له
فصل
قوله تعالى
الصفحه ١٤٤ : يحجب بأقل من الثلاثة
واستدلوا أيضا بقوله (إِذْ دَخَلُوا عَلى
داوُدَ)
وبقوله (إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ
الصفحه ٧٣ :
حلف على ما ادعوه ونزل القرآن بنهيه عما فعل ولم يثبت أنه زال عنه فيجب
القول باستحقاقه الذم إلى أن
الصفحه ٢٦٥ :
(باب النوادر)
الكلام المفيد
بين حقيقة ومجاز فالحقيقة من حقها وجوب حملها على ظاهرها والمجاز يجب
الصفحه ١٥ :
الْمُمْتَرِينَ)
في الحق الذي
تقدم إخبار الله تعالى به من أمر القبلة وعناد من كتم النبوة وامتناعهم من
الاجتماع على