الصفحه ١٩٤ : كَالْمُعَلَّقَةِ)
بمنزلة من ليست
أيما ولا ذات زوج وهذا المعنى مما أجاب الصادق ع لمؤمن الطاق على ما ذكرته في
مناقب
الصفحه ٥١ : آحادهم وليس في أدلة الشرع ما يقتضي ذلك على أن الكتاب
والسنة المعلومة والإجماع قد خلت من معظم أحكامها على
الصفحه ٢٨٣ : لَمَّا يَقْضِ فَلا صَدَّقَ وَلا
صَلَّى)
فلم مثل قوله
وأي عدلك لا ألما و (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي
الصفحه ٥٩ : ثلاث آيات (وَجَعَلْنا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ
الْباقِينَ أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ
الصفحه ٢٦٦ : انتزعتها من الكلام صلح نحو (إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ
واحِدٌ)
وجاء فلم يمنع
ما قبله من العمل ولو أسقطت لم يختل
الصفحه ١١ :
ثانيها ما ورد في ذلك مما تجوزه العقول ولا يأباه الأصول فنحن نجوزه ثم
نقطع على أن ذلك كان في يقظته
الصفحه ١٠٣ : بِذُنُوبِنا
فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ)
وقال الحسن
وواصل وأبو علي أي لا يكلمهم بما
الصفحه ٢٧٠ :
فآليت آسى
على هالك
وأسأل نائحة
ما لها.
وإن قوله (وَمِنْ
الصفحه ٨٥ :
على غفران جميع الذنوب إلا ما دل الدليل على تخصيصه من الكفر.
قوله سبحانه :
(وَإِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ١٥٦ : وشاهدا فينبغي أن يكون كل واحد بهذه الصفة وهذا مستبعد على أننا لو سلمنا ما
قالوه من كونهم عدولا فمن أين صح
الصفحه ١٤١ : بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ)
ونحوها هذه
الآيات خطاب من الله تعالى لأهل كل زمان من المكلفين على ما يصح
الصفحه ٥٤ : ناقلي الأحكام إلى الفقهاء مع ما انضاف إلى ذلك من نصوص
الكتاب والسنة فيهم وجعلنا دليلا على الترجيح دون
الصفحه ٩٤ :
إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ)
وقوله (يُؤَخِّرَكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى)
لا دلالة فيهما
على مقالهم لأنا لا نمتنع
الصفحه ١٨٢ :
جَعْفَرٍ ع (مَنْ دَخَلَهُ)
عَارِفاً
بِجَمِيعِ مَا أَوْجَبَ اللهُ عَلَيْهِ (كانَ آمِناً)
فِي الْآخِرَةِ
مِنَ
الصفحه ١١٧ :
عملوا العمل الذي أقدموا به على النار فيصيروا في لفظ التعجب من الآدميين على
اللغة وعلى ما يعقلون.
قوله