الصفحه ١٣٢ : اللسان
على الفؤاد دليلا
وهذا مخالف
الأصول واللغة لأن الكلام ما هو مركب من الحروف المعقولة
الصفحه ٦٤ : عن ابن عباس يعني نديرك من أصلاب
الموحدين من نبي إلى نبي حتى أخرجك في هذه الأمة وما زال يتقلب في أصلاب
الصفحه ٣١٤ : ...)
٢ / ٢٥٣
١٠٩
(فَلا
تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ)
٢ / ١٤
١١٣
الصفحه ٩٧ : ثُمَّ أَحْياهُمْ)
وقوله في قصة
عزير أو إرميا (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ)
إلى قوله (قَدِيرٌ
الصفحه ٢٤٧ : كانُوا لا يُبْصِرُونَ)
فجمع مرة من
الفعل لمعناه ووحد أخرى على اللفظ.
قوله سبحانه :
(وَجَعَلَ
الصفحه ٢٣ :
يعلم إلا بالسمع فيجوز أن الله تعالى عرفه ذلك ويجوز أن يلهمه وقت الحاجة فهم ما
يسمعه منها ولا نعلم هل
الصفحه ١٢٢ : :
(لَهُ الْحَمْدُ فِي
الْأُولى وَالْآخِرَةِ)
أي في الدنيا
بما أنعم على خلقه من فنون الإحسان وفي الآخرة ما
الصفحه ١٣٩ : القسم
يدل على عظم شأن المقسم به.
قوله سبحانه :
(الم)
و
(المص)
و
(المر)
و
(كهيعص)
وسائر ما في
القرآن
الصفحه ١٨٤ : :
(فَاذْكُرُوا اللهَ
عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ)
يدل على أن
يدعو بأقل ما يسمى به المرء داعيا.
قوله سبحانه
الصفحه ٣١٠ : يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ ...)
١ / ١٥٤
٣٣
(وَما
كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ١٥١ : :
(سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
عَلَيْها)
فيها دلالة على
الصفحه ٢١٩ : فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى)
فيها دلالة على
أن من غصب شيئا مثل الحبوب والأدهان وجب عليه رده
الصفحه ١١٠ : العدل من غير حاجة إلى حط ولا عقد
لأنه عالم به وإنما يحاسب العبد بظاهره في العدل والإحالة على ما يوجبه
الصفحه ١٤٨ : فيه موعظة لغيره يدل على ما قلناه قوله
تعالى : (هُدىً لِلنَّاسِ)
وقوله (وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْماً لُدًّا
الصفحه ١٦١ :
اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ)
دلالات على أن
أهل الكتاب مشركون
فصل
قوله