الصفحه ٣٢٦ :
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ)
١ / ١٧٠
٥٦
(إِنَّكَ
لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ
الصفحه ٢٩٢ : مَنْ يُفْسِدُ فِيها)
١ / ٥٠
٣٠
(إِنِّي
أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٩٨ :
سورة آل عمران (٣)
رقم الآية
الآية
رقم الصفحة
٤
(مِنْ
قَبْلُ
الصفحه ٥٨ : العصر في العلم والشجاعة والزهد والعبادة وظهور
المعجز على أيديهم وبطلان مقال من ادعيت له الإمامة لغيرهم
الصفحه ٥٠ : الْعالَمِينَ ذُرِّيَّةً
بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ)
يدل على أن
الذين اصطفاهم معصومون لأنه لا يختار ولا يصطفي إلا من
الصفحه ٥٧ : ثبت إمامتهم لأنه ليس في الأمة من قد ادعى هذا العدد سوى الإمامية
وما أدى إلى خلاف الإجماع يحكم بفساده
الصفحه ٤٥ :
من ذلك واستحقوا عليه عظيم الأجر ورفيع المكان هذا مع أن الفضل أنما هو
بالأعمال بعد الاختيار
الصفحه ٢١ : )
فيه دلالة على
أن آباءه ع كانوا مسلمين إلى آدم ولم يكن فيهم من يعبد غير الله تعالى ولو أراد
ساجدي
الصفحه ٢٩ :
سبحانه ولا سبيل إلى ذلك إلا بظهور معجز أن الخطاب المتضمن لذلك وحي منه
سبحانه وكذلك قوله في مريم
الصفحه ١٧٣ : اللَّيْلِ ما
يَهْجَعُونَ. وَبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)
يدل على
استحباب صلاة الليل وأَجْمَعَتِ
الصفحه ١٧ : تكذيب أنبيائهم
إلا أنه ورد على وجه الإيجاز كما يقولون إن أحسنت إلي فقد طال ما أحسنت.
قوله سبحانه
الصفحه ١٦٩ :
قوله سبحانه :
(فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ
مِنَ الْقُرْآنِ)
وقوله (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ
الصفحه ٣٢٩ :
يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جانِبٍ)
١ / ٢٣
٣٦
الصفحه ٢١١ : جائز لأنه من العقود وَقَدْ أَجْمَعُوا عَلَى قَوْلِهِ ع لَا سَبَقَ
إِلَّا فِي نَصْلٍ أَوْ خُفٍّ أَوْ
الصفحه ٣١٢ : )
٢ / ١٥
١٠٦
(وَلا
تَدْعُ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ)
٢ / ١٦