الصفحه ٣٣٩ :
(فَمَنْ
شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً)
١ / ١٤٩
١٩
(فَاقْرَؤُا
ما تَيَسَّرَ
الصفحه ٣٣٦ :
رقم الآية
الآية
رقم الصفحة
٧
(ما
يَكُونُ مِنْ نَجْوى
الصفحه ٢٤ : أما الأول فإنهم كانوا سألوه فقال ما هذا الذي تدعى أنه من الله وما المعنى
فيه فأجاب أنه أمر الله لعباده
الصفحه ١١١ :
باليمين يكون أمارة على أنه من أهل الجنة وبالشمال على أنه من أهل النار وكذلك
وراء ظهره لما روي أنه يخرج
الصفحه ٢٦٠ : على مخرج الراجع إلى النفس الأولى وفي تحقيق المعنى
لغيرها.
قوله سبحانه :
(فَاجْتَنِبُوا
الرِّجْسَ
الصفحه ٧ : مستغنيا عن الاستفادة وكان ممن يوثق بقوله ويرجع إلى
رأيه فالوجه في ذلك ما قال قتادة والربيع وابن إسحاق إن
الصفحه ٢١٢ : اللهو هو السماع ما أجمع المفسرون على أنه نزل قوله (وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً
انْفَضُّوا
الصفحه ٢٧٤ :
استغاثوا بالله ثم رجعوا إلى مسألة الملائكة جمع في مقابلة واحد (فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ
حاجِزِينَ
الصفحه ٣٢٠ :
أُخْتَ هارُونَ ما كانَ أَبُوكِ ...)
١ / ٢٥٦ ٢ /
٢٤٠
٢٩
(كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ
الصفحه ١٤٧ : دليل على تعيينه.
قوله سبحانه :
(أُحِلَّتْ لَكُمْ
بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٢٩ :
إلى قوله (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ)
وخفف بركعات في
آخر الليل.
قوله سبحانه :
(يا
الصفحه ٣١٦ : عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ)
١ / ٨٥
٢١
(لَوْ
هَدانَا اللهُ لَهَدَيْناكُمْ
الصفحه ٢٨٥ : فيه
مما عولت عليه فإن اتفق فيما بينته وشرحته شيء يمكن أن يذهب فيه إلى معنى سوى ما
ذكرته فإن الحقائق
الصفحه ٣٢٤ : كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ)
١ / ٢٩
٥٥
(وَعَدَ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ
الصفحه ٢٨٧ : .................................................... ٢٨
على (ع) ولى المؤمنين.......................................................... ٢٩
ما كان فى