الصفحه ١٥٤ : منذرين والمنذر هو المخوف المحذر الذي
ينبه على النظر والتأمل ولا يجب تقليده ولا القبول منه بغير حجة ولهذا
الصفحه ١٨٣ : :
(ثُمَّ مَحِلُّها
إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ)
دليل على أن من
نحر ما يجب عليه في الحل لا يجزيه تفريق لحمه
الصفحه ٤٢ : البيت وَقَوْلُهُ ص عَلِيٌّ مَعَ الْحَقِّ وَالْحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ وَالْحَقُّ
يَدُورُ حَيْثُ مَا دَارَ
الصفحه ١٧٢ :
عليه وجب عليه وعلى من علق عزمه التمام لأنه ليس بضارب في الأرض.
قوله سبحانه :
(وَإِذا كُنْتَ
الصفحه ٢٦٧ : يَسْتَوِي)
ولم يذكر ضده
وقوله (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٢٦٩ : ويا نكد طائر قال وما اشتق منه وإنما جاز ذلك حيث يعطف
بكلام على كلام لا يصح أن يكون الثاني من قول الأول
الصفحه ٢٥١ : التثنية فلما كان هذا مبهما غير
متمكن من الإعراب زيد في آخره نون بدل التثنية وأخرى في الإعراب على حالة
الصفحه ٦٣ : أَوْ لِأُمِّ
سَلَمَةَ لَمَّا قَالَتَا أَلَسْتُ مِنْ أَهْلِكَ قَالَ لَا إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ.
وَلَمَّا
الصفحه ٢٧٥ :
مفعول على لفظ فاعل (فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ
حَرَماً آمِناً مِنْ ماءٍ دافِقٍ لا عاصِمَ الْيَوْمَ
الصفحه ١٣٠ : (أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ)
مع تباعد ما
بين
الصفحه ٣٣٧ : أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ)
٢ / ٩٤
سورة التغابن (٦٤)
١١
(ما
أَصابَ مِنْ
الصفحه ٣٨ : اليمن قاضيا وأمره على وجوه من أصحابه عند فتح مكة وفتح
الطائف ولم يول عليها أحدا قط وما أخرجه إلى موضع
الصفحه ١٩٩ :
على صحته موافق الكتاب وليس على صحة من خالفه دليل والآية تدل على أن من نقص شيئا
من ألفاظ اللعان لا يصح
الصفحه ٧٦ : يتخللهما
ضمير عائد إلى غيره وكيف ينزل جنود الملائكة على الأول وفي هذا إخراج النبي ص من
النبوة ثم إن الله
الصفحه ٣٩ : يخرج إلى بدر اختار كل قوم راية فاختار حمزة
حمراء وبنو أمية خضراء وعلي بن أبي طالب صفراء وكانت راية