الصفحه ٢٢٥ : دلالة على
أن من يتحمل الشهادة لزمه أداؤها متى طلبت منه.
قوله سبحانه :
(وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ
الصفحه ١٩٦ : :
(الطَّلاقُ مَرَّتانِ)
إلى قوله (حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ)
لا يدل على أن
الكنايات في الطلاق جائزة لأنه
الصفحه ٨ : فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ)
جاءت أو بعد ما
لا يجوز أن يعطف عليه قوله (أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ)
معطوف على قوله
الصفحه ١٦٤ :
فلسنا
بالجبال ولا الحديدا
وهي في
القراءتين جميعا معطوفة على الرءوس والعطف من حقه أن يكون على
الصفحه ٢٨٠ : الآية بل شرقية وغربية وهو أحسن ما يكون من الشجر تطلع الشمس وتغرب
عليها إثبات أريد به النفي وفيه مبالغة
الصفحه ٨٦ : استأجر أجيرا على نقل شيء
من موضع إلى موضع إنما يستحق الأجرة إذا نقله إلى موضع أمره فلو نقله إلى غيره
لقيل
الصفحه ١٢٦ : الدعاء عليه ولا يقال
إن الله تعالى دعا عليه لقبح اللفظ بذلك ما يوهم من تمني المدعو به.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٠٢ : وهو مجمع عليه وليس على قول من
ذهب إلى أنه سنتان أو أربع أو سبع دليل.
قوله سبحانه :
(وَإِنْ كانَ
الصفحه ١٣٤ : بيوتهم ما يدخلون ويخرجون منه وقال
أبو عبيدة ليس البر بأن تطلبوا الخير من غير أهله واطلبوه من وجهه الجبائي
الصفحه ٢٨٤ : ضَلالٍ وَسُعُرٍ)
العتادة (فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ)
المقروعين (وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ)
قرنا
الصفحه ١٧١ : وَعَلَى
أَهْلِ بَيْتِي لَمْ تُقْبَلْ مِنْهُ.
قوله سبحانه :
(وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ١٩٧ : هَذِهِ الْمَرْأَةُ تَهَبُ نَفْسَهَا. المعنى لا جناح عنده يعني لا سبيل على
الرجال إن طلقتم النساء ما لم
الصفحه ٩١ : وابن جريح هو نصر المسلمين على عدوهم حتى ظفروا بهم وأخذوا الغنيمة ويجوز
أن يكون ما آتاهم الله في الدنيا
الصفحه ١٢ : أن لا يبادر إلى دفع الخصم إلا بعد أن يبين الحق منه والمراد بذلك أمته على
أنا لا نعلم أن ما روي في هذا
الصفحه ٨٠ : لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ)
من استدل بهذه
الآية على أن التكليف لا يصح