الصفحه ١٠٠ : عليه وقال محمد بن جرير يعذب الميت في قبره من غير أن
يرد الروح عليه وهذا كله محال ومن كلام الجهال أما
الصفحه ١٤٩ : على كماله وعلى أبعاضه تقول كتبت بيدي وإنما كتبه بأنامله وغوصت يدي
في الماء إلى الأشاجع وإلى الزند وإلى
الصفحه ١٢٥ : ولطفا ولأنه قد يحسن منا أن يجيب الكافر إلى ما سأل
استصلاحا لغيره وقال الجبائي لا يجوز ذلك لأن في الإجابة
الصفحه ٢١٤ : .
قوله سبحانه :
(وَالصُّلْحُ خَيْرٌ)
دال على أن
الصلح جائز بين المسلمين ما لم يؤد إلى تحليل حرام أو
الصفحه ٢٥٧ :
من هو على دين هؤلاء الذين أخبر أنهم (لا يَنْصُرُونَهُمْ)
لأن من نصرهم
من أهل دينهم فقد دخلوا معهم
الصفحه ١٥٢ :
قد يفدى بدم ما يذبح وهذا المعنى قد تقدم من قبل.
قوله سبحانه :
(يَمْحُوا اللهُ ما
يَشا
الصفحه ١٢١ : وأبو علي والرماني وابن الإخشيد إنها جنة الخلد لأن الجنة
إذا أطلقت معرفة باللام لا يعقل منها في العرف
الصفحه ٤٣ : فيها ما هو صحيح لأنها قد نقلها المخالف والمؤالف فيدل على
عصمة علي لأن من ليس بمعصوم لا يجوز أن يخبر
الصفحه ٢٣٦ : دين
الملة القيمة وسأل أبو بكر الأنباري المبرد ألف مسألة من نحو ذلك فقال ما كان هذا
الباب فتذكيره على
الصفحه ١٧٨ : وكان
طالعا لأنه لم يصم إلى الليل وأفطر ولم يتبين له الفجر وتدل أيضا على أن من تناول
شيئا غير معتاد مثل
الصفحه ٧٨ :
موقوفة على مجرد الدعوى والقائل بذلك لا يسنده إلى دليل عقلي ولا سمعي ولا شبهة في
فساد ما لا دليل عليه ثم
الصفحه ٢٢٤ :
الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا)
يدل على أن من
دعي إلى تحمل الشهادة وهو من أهلها فعليه الإجابة.
الصفحه ٦٦ : يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ)
الآية قال
الحسين بن الفضل إنه آخر ما نزل من القرآن ومات أبو طالب في عنفوان
الصفحه ٢٣٩ :
من هذه السبع وقد دل منع ذلك قوله (وَمِنَ الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَ)
على معنى السبع
ولكنه لم يجز على
الصفحه ٤٦ : يدل على إمامتهما.
فصل
قوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ)
استدل بعض