الصفحه ٧٠ : .
قوله سبحانه :
(قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
شَدِيدٍ
الصفحه ٢١٧ : عيسى من ولد آدم
وهو ولد ابنته وقال تعالى (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ
داوُدَ وَسُلَيْمانَ)
إلى قوله (وَعِيسى
الصفحه ٤٠ : فِي حَيَاتِي ثُمَّ قَالَ امْضِ عَلَى
اسْمِ اللهِ إِلَى مَنْزِلِكَ. يؤكد ذلك ما روته الأمة بأجمعها عَنْ
الصفحه ١٦ :
خضع وآمن وعرف الحق من قومي وأن أترك ما هم عليه من الشرك ومثله (سُبْحانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا
الصفحه ١٠٢ : فَلَهُ أَجْرُهَا وَأَجْرُ مَنْ عَمِلَ
بِهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ الْخَبَرَ. وقال الطوسي (ما
الصفحه ٢٠٨ : في
قوله (وَطَعامُهُ مَتاعاً
لَكُمْ)
إن سلمنا أنه
يرجع إلى لحوم ما يخرج من حيوان البحر لكان لنا أن
الصفحه ٢٤٦ : )
عني به القوادى
وقوله (ما تَرَكَ عَلى
ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ)
أي على ظهر
الأرض وقالوا الكناية راجعة إلى
الصفحه ٦٠ :
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)
وكفى قبحا ممن
زعم أن التقرب إلى
الصفحه ٩٣ : ولا يمتنع أن يعلم الله تعالى من
حال المقتول أنه لو لم يقتله القاتل لعاش إلى وقت آخر وكذلك ما روي في
الصفحه ٥٥ : العلم باتباعهم وكل من لم يذكر اسمه أو نعته احتجنا إلى نص
عن نبينا ص فالنصوص الواردة على ساداتنا صلوات
الصفحه ٢٣٠ : ثم إن هذه الآية ما تضمنه معمول عليه ولا تنافي بينه وبين قوله (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ)
لأن تلك عامة
الصفحه ١٣٦ :
لا يضيع منه شيء والأول أظهر.
قوله سبحانه :
(إِنَّ اللهَ لَذُو
فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ)
فيها
الصفحه ١٨٦ : :
(قاتِلُوا الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ)
إلى قوله (وَهُمْ صاغِرُونَ)
دليل على أنه
يؤخذ من أهل الكتاب
الصفحه ٥ : على نكاحها بعد طلاقه لها لينتهي إلى
أمر الله تعالى فيها يدل على هذا التأويل قوله (لِكَيْ لا يَكُونَ
الصفحه ١٧٠ : وطريق الاحتياط واليقين ببراءة الذمة من الصلاة
وإثبات أفعال الصلاة يحتاج إلى الشرع وليس فيه ما يدل على